أطروحهـ رااائعهـ جداً ،،
الكذب من أبشع الصفات ،،
التي قد يشاركـ الأهل في خلقها لدى الطفل ،،
دون إدراكـ ،،
بوركت أيها الأخ الكريم ،،
و يعطيكـ ربي ألف ألف عاااافيهـ ،،
لا عدمنااااااااااكـ ،،
خاالص التحاااياااا ،،
للدموع إحساس ،،
أحبك مهما فعلت
كثيرا ما نرى أخطاء تمر من أمامنا ونشعر انه يتحتم علينا التدخل لاصلاحها ولكن اغلبنا قد يرتكب خطأ كبيرا دون ان يشعر وهو يوجه الشخص مرتكب الخطأ.
فعندما تريد نقد أمر ما فليكن نقدك موجه للسلوك المشين وليس لمقترف هذا السلوك فمثلا قد يقول الأب لطفله الذي كذب: أنت ولد كذاب وهذا خطر جدا لانك بهذا القول جعلت صفة الكذب عنوانا وهوية لشخص هذا الطفل وعندئد سيستمر الطفل بالكذب عندما يتعرض لاي موقف لانه يرى انه اصبح كذابا في نظرك ونظر الاخرين فلماذا لا يكذب؟
اذن يجب التفريق بين المرء وسلوكه فالتعامل مع الطفل الذي كذب يكون بنقد صفة الكذب والحذر من ترسيخها في نفسه مثلا ممكن ان تقول للطفل الذي كذب أنت ولد مؤدب فلماذا كذبت؟
أنا لا احب الكذب هذا الاسلوب في النقد يحفظ لمن تنتقد كرامته ويجعله يعيد النظر في ذلك السلوك موضع النقد دون حساسية والمشكلة الكبرى التي يعاني منها الكثير منا هي ربط الحب وجعله مشروطا فقد تجد الأب يقول لطفله أنا لا أحبك لانك كذاب؟
وفعل ذلك خطر جدا لانك بربط واشتراط الحب وجعله ثمنا لعدم الكذب سوف تجرح كرامة من تتعامل معه بل سوف تهتز صورة حبك في عينيه لأن النقد كان مرتبطا بسلوكه وليس لشخصه وخصوصا لو جاء يوم وقلت له أنا احبك لانك فعلت كذا وكذا فيصبح الحب ثمنا مرتبطا بما يفعل وليس شعورا صادقا منك ان سر السعادة في التعامل مع الاخرين وخصوصا الأهل والأصحاب أن تحبهم حبا غير مشروط بأن تفرق بينهم وبين سلوكهم.
![]()
![]()
أطروحهـ رااائعهـ جداً ،،
الكذب من أبشع الصفات ،،
التي قد يشاركـ الأهل في خلقها لدى الطفل ،،
دون إدراكـ ،،
بوركت أيها الأخ الكريم ،،
و يعطيكـ ربي ألف ألف عاااافيهـ ،،
لا عدمنااااااااااكـ ،،
خاالص التحاااياااا ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
للدموع احساس اشكر
لكم هذا التشجيع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات