لنا في ذاك الدار وقفات ،، فلكل حاله ظروفها
قد تعذرون اصحابها ،، وتقفون بجانبهم ،، وقد تدعون لهم ايضاً ،، فأنهم حفظوا كرامة آباءهم ،، بوضعهم بتلك الدور
وقد نجد اولئك أصحاب القلوب القاسيه ،، التي قد ندعو عليهم بالويل والثبور ،، فأنهم أضاعوا كرامة آباءهم ،، بنفيهم في تلك الدور
ولله في خلقه شؤون
نسأل الله بحسن الخاتمه للجميع ،، (اللهم ارحمهما كما ربياني صغيرا)




 
			
			
 
					
				 
					
					
					
						 رد مع اقتباس
  رد مع اقتباس 
			
المفضلات