يحتار حرفي عندما أتصفـّحُ


هذا المقال وليتهُ قد يصـّفحُ


لـكـنـهُ كـانَ يسـيرُ بقسوة ً

ينثر من الابداع وهوّ يـُصرّحُ

تخجل حروفي ما الذي قد تنثره

أخاف بما أبـدي يظنُ أنـْصـّحُ

لكن أبـــدي للمقال مُعلـقـاًً

تسلم يمينك والقلوب تـُشرحُ

قلمٌ كما عهدناهُ يتسمُ بالروعه والرقيّ

اسير الهوى أضعُ هُنا

تحياتي