موضوع بغاية الروعة ومهم جدا ~
وياما تحولت فرحة ناس إلى كارثة ..
الله يبعد الشر والسوء عنا وعنكم ،،
السلام عليكم
مساء الخير
اخواني واخواتي
قرب العيد وقرب العب با العاب النارية
ألاف الأطنان من الألعاب النارية والمفرقعات انطلقت في شهر رمضان، وخلال عيد الفطر المبارك وسينطلق المزيد، حيث اعتاد البعض التعبير عن فرحته في المناسبات الاجتماعية المختلفة بإطلاق الألعاب النارية، سواء على مستوى الأفراد والأطفال خاصة، أو على مستوى الدول التي اعتادت تنظيم احتفالاتها مستخدمة الألعاب النارية، على غرار ما يحدث في المهرجانات الدولية. وعلى قدر جمال وبهجة هذه الألعاب كان خطرها وأضرارها..
تعتبر ظاهرة استخدام الألعاب النارية والمفرقعات من الظواهر السلبية المنتشرة في مجتمعنا، ورغم التحذيرات الصحية والاجتماعية من خطورة هذه الألعاب فإن بيعها ما زال منتشرا بلا رقيب، حيث يقوم بائعوها بتوفيرها وترويجها لمن يرغب فيها، خاصة مع الاحتفال بالعيد المبارك
×شوف كيف تباع الالعاب في الطريق سهله في ايدي الاطفال
× متناسين مخاطره ×
أضرار صحية
أن الشرر أو الضوء والحرارة الناجمة عن استخدام المفرقعات، كل ذلك يعد سببا رئيسيا للإضرار بالجسم، خاصة منطقة العين الحساسة، والرماد الناتج عن عملية الاحتراق يضر بالجلد والعين إذا ما تعرض له الطفل بشكل مباشر، حيث تصاب العين بحروق في الجفن والملتحمة وتمزق في الجفن أو دخول أجسام غريبة في العين أو انفصال في الشبكية وقد يؤدي الأمر إلى فقدان كلي للعين.
كما تعتبر الألعاب النارية من أسباب التلوث الكيميائي والفيزيائي وكلاهما أخطر من الآخر، فالرائحة المنبعثة من احتراق هذه الألعاب تؤدي إلى العديد من الأضرار الجسيمة، هذا بالإضافة إلى الأضرار الكارثية التي قد تنتج عن انفجار الألعاب النارية إذا كانت مخزنة بطريقة خاطئة.
ضحايا الألعاب النارية
تبذير مالي و تجارة محفوفة بالمخاطر
استهلاك هذه آلاف من الأطنان من الألعاب النارية والمفرقعات، خاصة في شهر رمضان المبارك وخلال الأعياد والمناسبات والأيام التي تليها وترويجها المتواصل في الأسواق يؤدي إلى استهلاك وتبذير كميات كبيرة من دخل الأسر التي تعاني أصلا من ضائقة مالية وبالتالي يؤدي إلى تأثير سلبي على الاقتصاد الوطني، وفي المقابل يجني ثمار تسويق وترويج هذه الألعاب المحفوفة بالمخاطر ضعاف النفوس من التجار الذين همهم الأول تحصيل الربح والحصول على الأموال دون أدنى اهتمام بالأضرار التي قد تخلفها هذه المفرقعات النارية سواء على مستوى الصحة أو البيئة أو المجتمع أو على صعيد الاقتصاد
هل ستترك نفسك و أبناءك هذا العيد يستخدمون تلك "القنابل" للشعور ببهجة قد تنقلب لكارثة؟!
كيف نتغلب على هذه الظاهرة الجميلة في البداية
والمحزنة في النهاية ؟
ما وجهة نظرك في طريقة البيع ؟
دمتم بخير ... Sweet Magic
موضوع بغاية الروعة ومهم جدا ~
وياما تحولت فرحة ناس إلى كارثة ..
الله يبعد الشر والسوء عنا وعنكم ،،
وما من كاتب إلا سيـفنى *** ويبقى الدهــر و ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شيء *** يسـرك في القيامة أن تـــراه
بصراحه رفم حلاوتها الا ان مظارها اعوذ بالله
اني شخصيا احب اشوف شكلها الوانها بالسماء
لكن لما نسمع دوي انفجارها انحس وكأن احنا في غزه مو في السعوديه
هذا فضلا عن الحوادث والكوارث الي اتصير
اخرها موت الشاب في الناصفه
يمكن الرقابه مو كافيه على بائعيها وخصوصا عند الأطفال الي ما يعوا للمخاطر عدل
شوفوا ليلة الناصفه الشباب سوء تصرف منهم لحظة حرج وش سوى اتسبب في فقد شاب
عند الجهال وش نتوقع يصير اكيد العن والعن
اني برأيي لو ان جهه مدربه لهيك سوالف هي ترعي تنظيم حدث في الألعاب الناريه والناس تجي للفرجه مع خطورة الموضوع الا ان اهون من ان يكون بيد فلان وعلان والضحايا على الأبواب
طرح موفق خيو لا عدمناش
وعيدش مبارك
مشكورة على الطرح الرائع
جزيتي خيراً
الكلام جداً صحيح بس من يسمع وينفذ القليل
بأسأڵڪْ بآڵڵه ۆش سۆيٺ فيني ؟!ۆش سرهآڵشۆق آڵڵي يجيني
قڵبي طۆڵ ۆقٺه معڪْ ♥مآيبينيأسأڵڪْ بآڵڵي عطآڪْهآڵعيۆن
بسم الله كلمة المعتصمين ومقالة المتحرزين
( التاجر فاجر ما لم يتفقه في دينه )
تعمدت البداية بهذه المقولة لأتوصل معكم إلى شيء مهم جداً وهو إن هناك الكثير من الأشياء التي تروّج في مجتمعنا لا تستحق أن تكون بين أعيننا ولا حتى بين أيدينا ولكن التجارة تبحث عن ذاتها وكذلك التجار يحاولون التسلق على مثل هذه الأنواع التجارية كسباً للأرباح الطائلة ولا يهمّهم غير جيوبهم الخاصة فقط دون الاكتراث بنتائجها كيفما كانت !!
هذه الألعاب كغيرها من الألعاب التي دخلت عبر الحدود ومن فوق الجدران وعبر الجمارك المتواطئة التي سمحت لها كما سمحت لغيرها من الوسائل الضارة والمدمرة ، والأدهى والأمر أن هذه الأشياء المحرمة يتداول أسمها بالألعاب وأي ألعاب وهي تفعل بنا ما تفعل فلقد دفع الكثيرين ثمن هذه المدمرات والمنغصات ففضلاً عن أنها مزعجة وتقض مضاجع كبار السن في منازلهم وكذلك المرضى الذين يعانون من آلامهم إلا وتأتي مثل هذه المنغصات لتزيدهم نغصاً في حياتهم وكأن من يلعب بها يسكن معنا في داخل منازلنا !! هناك من تشوّه وجهه وهناك صعق لشرارة كادت تفقع له عينه والعديد من مخاطر هذه المدمرات !!
نصيحة : من يهوى اللعب بالنار حتماً ستكويه يوما ما ولا بأس لو لم يجد حلاً غير التمسك بها فليتوجه إلى البر أو إلى البحر أو إلى الجو وهناك يفعل ما يريد بعيداً عن جلب الضجيج للناس وازعاجهم !!
أكتفي فلقد سعدت واكتفيت بما قاله غيري عبر مداخلاته القيمة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات