السلام عليكم
شكرا لاحبائي المرور ووفقتم لكل خير بسعادة الدارين يارب
من كنت مولاه فعلي مولاه
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله وعجل فرجهم
والعن اعدائهم
قارئي العزيز :
والان وبعد ان مرت سنين تعال لانقل لك عاقبة تجارته وتجارتي...........
المسكين وحسب قوانينه الزائفة والمخدوع بها خسر مرات متعددة ووالد زوجته يعوض الخسائر عنه وكان في كل مرة يدخل في مشروع تجاري ضخم جدا كفتح مصنع ومحل للتجارة ضخم لكنه لم يفلح والان هو تاجر متجول وليس له دكان ولا اعتبار ولا بيت يملكه .
وانا ببركة القران والعترة ؛ بالعمل اليسير القليل ومن دكان صغير تحت السلم والحمد لله رب العالمين الان املك بيوت ومحال تجارية كبيرة والاهم من هذا ما عرفت به بصدقي واعتباري الكبير في السوق
اللَّهُمَّ إِنَّ أَحَداً لا يَبْلُغُ مِنْ شُكْرِكَ غَايَةً إِلا حَصَلَ عَلَيْهِ مِنْ إِحْسَانِكَ مَا يُلْزِمُهُ شُكْراً. (2) وَ لَا يَبْلُغُ مَبْلَغاً مِنْ طَاعَتِكَ وَ إِنِ اجْتَهَدَ إِلَّا كَانَ مُقَصِّراً دُونَ اسْتِحْقَاقِكَ بِفَضْلِكَ (3) فَأَشْكَرُ عِبَادِكَ عَاجِزٌ عَنْ شُكْرِكَ، وَ أَعْبَدُهُمْ مُقَصِّرٌ عَنْ طَاعَتِكَ (4) لَا يَجِبُ لِأَحَدٍ أَنْ تَغْفِرَ لَهُ بِاسْتِحْقَاقِهِ، وَ لَا أَنْ تَرْضَى عَنْهُ بِاسْتِيجَابِهِ (5) فَمَنْ غَفَرْتَ لَهُ فَبِطَوْلِكَ، وَ مَنْ رَضِيتَ عَنْهُ فَبِفَضْلِكَ (6) تَشْكُرُ يَسِيرَ مَا شَكَرْتَهُ، وَ تُثِيبُ عَلَى قَلِيلِ مَا تُطَاعُ فِيهِ حَتَّى كَأَنَّ شُكْرَ عِبَادِكَ الَّذِي أَوْجَبْتَ عَلَيْهِ ثَوَابَهُمْ وَأَعْظَمْتَ عَنْهُ جَزَاءَهُمْ أَمْرٌ مَلَكُوا اسْتِطَاعَةَ الِامْتِنَاعِ مِنْهُ دُونَكَ فَكَافَيْتَهُمْ، أَوْ لَمْ يَكُنْ سَبَبُهُ بِيَدِكَ فَجَازَيْتَهُمْ (7) بَلْ مَلَكْتَ يَا إِلَهِي أَمْرَهُمْ قَبْلَ أَنْ يَمْلِكُوا عِبَادَتَكَ، وَأَعْدَدْتَ ثَوَابَهُمْ قَبْلَ أَنْ يُفِيضُوا فِي طَاعَتِكَ، وَ ذَلِكَ أَنَّ سُنَّتَكَ الْإِفْضَالُ، وَ عَادَتَكَ الْإِحْسَانُ، وَ سَبِيلَكَ الْعَفْوُ
قلت لزوجتي تعالي لنذهب للامام الرضا عليه السلام ونطلب منه ان نبقى لسنين بدون ذرية لاتفرغ لطلب العلم فرضيت ولما زرنا ووطلبنا من امامنا عليه السلام ؛ والحمد لله الذي استجاب دعئنا واعطانا مسئلتنا ؛ ولكن جئت يوما الى البيت واذا بالعلوية قد حبست دموعها وانا اراها حزينه فقلت لها مابكي ولماذا هذا الحزن ؟!
فقالت





رد مع اقتباس

المفضلات