
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التوبي
سيدي من أجلكَ الكونُ حزينا
المُعزى أبنـُك المنظـُور فـيـنا
كم نـُعاني من مصائب قد تـُفتتْ
للحشى والقلب قد أمسى شجيـّنا
مُشرفتنا مـــوني
إنهُ في ليلة العشـرين
قال لأهلهِ لا تكـلموني
حتى لايــزيــد شجوني
من هذهِ الكلمات دمعت واللهِ عيوني
أختي كل هذا في ميزان الأعمل
مأجورين
المفضلات