عدنا و العود أحمدُ ،،
سـ أبداء بـ طرح القصهـ التي درات حولها متاهتي ،،
مستعينة بـ اللهـ ،،
و أعتذر لأنني لن أنقلها من المصدر بـ الضبط ،،
لكن سـ أنثرها كما قرأتها مع أختلاف طريقة الطرح ،،
المهم أن يصلكم المعنى ،،
متاهتي كانت تقووول ،،
هي مخلوقة عفيفة مباركهـ ،،
ساندت سيدنا و أبونا أدم عليهـ السلام ،،
عندما أزلهـ و زوجهـ الشيطان ،،
و أُنزلا من جنان الجبار إلى أرضهـ جل شأنهـ ،،
في حين أن كل من أنتسب لـ فصيلتها ،،
أعرض و ترفع عن مد يد العون لـ نبي اللهـ ،،
و كرامة لها من اللهـ ،،
أصبحت تلازم فم بني الأنسان ،،
مثلما أوضحت نوااارهـ الراااائعهـ دااائماً ،،
أن الإجابهـ كانت هي الأيراكـ أو السواكـ ،،
و القصة بـ أختصار ،،
تقول أن أبونا أدم عليهـ السلام و زوجهـ حواء ،،
عندما أنزلا إلى الأرض ،،
بعد أن أكلا من الشجرة التي نهيا عن الأقتراب منها ،،
(( حاس الأكل في بطنهما)) بمعنى تحركـ و أصبح أبونينا عليهما السلام ،،
بـ حاجة لـ أخراج ما تبقى منهـ في جسدهما ،،
و كان قد قدر اللهـ أن يفتقرا كلاهما لـ فتحة الشرج ،،
التي خلالها تخرج الفضلات من الجسم ،،
فـ مثل ماهو معروف أن السكن في جنان الخلد ،،
يكفيكـ الحاجهـ إلى الأخراج ،،
تحير أبونا أدم عليهـ السلام ،، وصار يستجدي من الشجر المحيط بهـ مساعدتهـ ،،
لكن كل الأصناف الموجودة تعذرت ،،
و قالت أعفنا يا نبي اللهـ ،،
ما عدا شجرة الإراكـ أو السواكـ ،،
صاحت بهـ أقترب يانبي اللهـ أنا أساعدكـ ،،
و قامت بـ خرق فتحة الشرج لهـ ،،
و كرمها اللهـ جل جلالهـ بـ أن جعلها ملازمة لـ فم أبناء أدم عليهـ السلام ،،
من بين ثنايا هذة الأحدوثهـ القصيرة ،،
أقتبست متاهتي ،،
كل الشكر لـ جميع من شاركـ معي ،،
و على فكرة ،، سمعت أيضاً أن أبوينا أدم و حواء عليهما السلام ،،
يعتبون على أبنائهم إن لم يسلمو عليهم ،،
عسى أن اكون قد أقنعتكم ،،
خااالص التحااايااا ،،
للدموع إحساس ،،
المفضلات