الفصل 88
السلام عليكم
اشكر مروركم اعزتي القراءوخالص دعواتي لكم وارجو منها الاجابه لانها الدعاء بلسان الغير
وامنيتي لكم ان ترزقوا خير الدارين وسعادت تحقق الامنيات لكم فوق ما تحبون
من كنت مولاه فهذا علي مولاه
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد واله وعجل فرجهم
والعن اعدائهم
واما ما ورد عنه في كتاب ابن داود
رجالابنداود
128 - أحمد بن محمد بن عيسى
بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الأحوص بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري من بني ذخران بالذال المضمومة و الخاء الساكنة المعجمتين بن عوف بن الجماهر بالضم بن الأشعث
أبو جعفر القمي شيخ قم و وجهها و فقيهها غير مدافع له كتب
فالحاصل :
كل كتب الرجال تقريبا اتفقوا على كلام واحد حوله بانه:
شيخ القميين و وجههم و فقيههم غير مدافع.
واما ما ورد عنه في كتاب معجم رجال الحديث وهو للمرجع الخوئي عليه رحمة الله
897 - أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري:
= أحمد بن محمد أبو جعفر.
= أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي.
روى: عن الحسين بن سعيد الأهوازي، و روى عنه: محمد بن يحيى العطار.
الكافي: الجزء 1، كتاب التوحيد 3، باب الإرادة أنها
وهو :
ثقة، له كتب، ذكره الشيخ في رجاله: في أصحاب الرضا عليه السلام .
و عدة من أصحاب الجواد عليه السلام قائلا:
أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري، من أصحاب الرضا عليه السلام .
و من أصحاب الهادي عليه السلام قائلا:
أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي.
و قال النجاشي:
أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الأحوص بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري، من بني ذخران بن عوف بن الجماهر بن الأشعر، يكنى أبا جعفر.
و أول من سكن قم، من آبائه: سعد بن مالك بن الأحوص، و كان السائب بن مالك وفد إلى النبي صلى الله عليه واله و هاجر إلى الكوفة، و أقام بها، و ذكر بعض أصحاب النسب: أن في أنساب الأشاعرة أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك بن هاني بن عامر بن أبي عامر الأشعري، و اسمه عبيد و أبو عامر، له صحبة.
و قد روى أنه لما هزم هوازن يوم حنين، عقد رسول الله صلى الله عليه واله لأبي عامر الأشعري على خيل فقتل، فدعا له، فقال:
اللهم أعط عبدك عبيدا أبا عامر، و اجعله في الأكبرين يوم القيامة.
و أبو جعفر - رحمه الله - شيخ القميين، و وجيههم، و فقيههم غير مدافع، و كان أيضا الرئيس الذي يلقى السلطان.
و لقي الرضا عليه السلام .
و له كتب - و لقي أبا جعفر الثاني و أبا الحسن العسكري عليهم السلام - فمنها:.... وقد ذكرنا لكم كتبه
نكتفي الى هنا في توثيق احمد بن محمد بن عيسى ومن اراد التفصيل فاليراجع المعجم فان بحثه هناك كالبحر العميق .
والطريق الثاني هو يعقوب بن يزيد وسياتي بحثه مفصلا ان شاء الله تعالى
والطريق الثالث هو الشيخ الجليل محمد بن الحسين بن ابي الخطاب المتوفي 262 من اصحاب الامام الجواد والهادي والعسكري عليهم السلام
فان اتممنا البحث عن هؤلاء الثلاث الذين نقلوا الكتاب من ابن ابي عمير نتابع سيركتاب سليم بن قيس الهلالي من هؤلاء الثلاث الينا ان شاء الله تعالى .
المفضلات