بسم اللهـ الرحمن الرحيم ،،
و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين محمد و آلهـ الطاهرين ،،
ليس بـ مستغرب أن يحيق المكر السيء بـ أهلهـ ،،
ففي هذا الشأن نزلت أية مباركهـ من العلي القدير ،، تورد بيان و إشارة ،،
لـ غرق الظالم وحدهـ في ظلمات جهلهـ و حقدهـ ،،
و ليس بـ مستغرب من أولهم و ثانيهم و ثالثهم ،، أستنجادهم لـ أمير المؤمنين عليهـ أفضل الصلاة و أزكى السلام ،،
و كل الصحابهـ الذين عاصروهم شهدو ،، عدم أهليتهم لـ ولاة المؤمنين و أنتكاسهم أمام أتفهـ المسائل في الدين ،،
فكم حكم حكموهـ في المسلمين بـ جهل و عجلة ،، لا تكون إلا في الأرذلين ،، و لو لا وجود أميري و أمير المؤمنين عليهـ أفضل الصلاة و أزكى السلام ،، لـ أندثر الدين و أنظمتهـ إثر إفتقارهم لـ العلم الرباني و الحكمهـ الألهيهـ ،،
التي تجلت في إمامي و إمام المتقين ،، علي بن أبي طالب عليهـ أفضل الصلاة و أزكى السلام ،،
و لست أنا التي سـ أشهد لهـ عليهـ السلام ،، فـ أنا قاصرهـ و قاصرهـ جداً ،،
عن الأفصاح بـ ذاتهـ الضخمهـ عليهـ أفضل الصلاة و أزكى السلام ،،
لكن أثارهـ و فضائلهـ ،، تشهد لهـ عليهـ أفضل الصلاة و أزكى السلام ،،
بوركت أيها الموااالي ،،
و جُزيت خيراً ،،
تآآآآآآآآآآآآآبع ،،
و لـ يصحبكـ الرحمن بـ توفيقاتهـ ،،
خااالص التحااايااا ،،
للدموع إحساس ،،