مرحــــــــــــــــــــــــــــباً بكـ أيها العزيز ،،
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحد فاضي مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين


سلام الله على جنود المهدي عجل الله فرجه الشريف في الأرض

آية من آيات ربي التي لا تنفذ ولا يطمسها ضلال المضلين

فهو الذي أُعطي حرف من حروف إسم الله الأعظم

ولد في يوم من أيام الله الكريمة ، في إقتران النجم بالنجم

وعند مولد نجم لا يزال في سماء الابدية يشع وينور

ويزداد نوره كلما ولد كريم وشخص من المكرمين

تربى في كنف والدين كريمين

لم ييلتفتا في يوم من الايام الى ملذات الدنيا

لكنه ضاق ذرعاً رغم بره بهما

فلهمه الله سبحانه وتعالى العلم الهاماً وأعطاه

من العلم مالم يعلمه الا هو جل وعلا ربي علواً كبيراً

أصبح جنداً من الجنود وقائداً من القادة

ساح في الارض الطيبة يقاتل ويحارب

بسيفه وعلمه ، جنباً الى جنب مع قريبه

ذو القرنين ...من عباد الله الصالحين

سعوا لطلب عين الحياة ومن يمنح الله من يشرب منها الحياة الابدية

لكن لكل شخص منزلة ومرتبة لا تضاهيها مرتبة عند الله

ويعلمها ربي ، فأعطاها للخضر وحرم منها ذو القرنين على الرغم من علو شأنه


ولى شربة الماء وشربها ، ولم ينلها قريبه

فلم يوغر الصدر ولم يحقد ولم يتبرأ ....وتلك هي سير ة الصالحين

- بالمناسبة :- عندما علم الخضر عليه السلام بمأنه وجد ما طلب وأنه
سيعيش الحياة الابدية ، لم يستغل منزلته زمقدرته بشكل ينحرف عن
الطريق القويم وهذه الكرامة من رب العالمين ، بينما نجد غيره في كتب

التأريخ والسيرة

بأنه أعطي من العلم الكثير لكنه وعند الامتحان ...يفشل فشلاًَ ذريعاً .....

ومنهم من أعطي حرف من إسم الله الاعظم .


يبقى سلام الله عليه ، حتى يظر مجدد الدين والقائم بالامر فيصبح جنداً من

جنود الله تحت راية الاسلام والايمان والولاية الربانية

فسلام الله عليه يوم ولد .....وسلام الله عليه حين يظهر من غيبته ........

تشبهاً وتكرماً بالمنتظر المهدي عجل الله فرجه الشريف


الف تحية والف شكر لك أختي


فمان الكريم



و هل بعد الذي أسلفتهـ كلام يقال ؟!!
تدرجكـ في السرد ،،
و إسهابكـ في الشرح ،،
و تسلسلكـ في الطرح ،،
يعجزني شخصياً ،،
و حتما يعجز القارئ ،،
عن مقاومة ما تجود بهـ ،،
أقرأ و أقرأ ،،
و أعود و أقرأ ،،
و أراني لم أزل متعطشة لـ الغرق بين سطوركـ ،،
و تلفظ أنفاسي على شواطئ بوحكـ ،،
قلم في قمة الوعي و الشموخ ،،
أنت أيها العزيز ،،
لـ ذالكـ ،،
لا تحرمنا متعة الأبحار على مركبة حرفكـ ،،
و بـ شراع وعيكـ ،،
أبوزيييييين ،،
شكراً ،، بل كل الشكر و الأمتنان لـ روعة توقفكـ ،،
و ثمن نثركـ ،،
و حقكـ يصل بـ إذن اللهـ ،،
فقط القليل من الوقت و اعود ،،
خاااالص التحااايااا ،،
للدموع إحساس ،،