لاأدري إن كنت مافهمته صحيح..
فقد تراود فكري.. العراق الجريح...


وكيف تخلت عنه كل الدول العربية والإسلامية..
وتركته يصارع الحياة وحيداً..
ليس له معين...


العراق جريح من زمن الحسين...صلوات الله وسلامه عليه..

وسيبقى جريح..إلى ظهور صاحب العصر والزمان (اللهم عجل فرجه)

أخي الكريم..شاري الطيب..
موفق وقيّم ماقدمت بين أيدينا..
حفظ الله العراق وأهله..
بحق من هم بجوارهم..

موفق لكل خير إن شاء الله تعالى..
..دمت بعين المولى الجليل..