بصراحة استمتعت وأني اقرأالموضوع وعلى قولتكم ذكرتوني بالذي مضى ولا عاد قصة عوامية صفوانية ويا مجلة ماجد أني بعد كنت من عشاق المجلة ويا خواتي ونستنى يوم الاربعا بفارغ الصبر ويوم الاربعا قبل ما تفصخ المرايل هيه في أيدنا وعاد من أيد لأيد بس عشان ندور فضولي ...وفي يوم من الأيام اتوقع حزتها كنت بثالث متوسط تقريبا أيام الأمتحانات عاد أني ما أقدر أصبر وما أقراها واقوم أقعد لش على السرير واحط الكتاب تحت وفوقه المجلة ويازعم لبنيه تذاكر المهم واقعد اقرا وابد نا ينسمع لي حس اندمجت حبتين في القرايه ولا انتبهت الا اوراق المجلة تتناثر فوق راسي ورفعت راسي الأ اختي الكبيرة فوق راسي ووخد لش عاد من الهذرة ومنها حرمت اقراها .....
على فكرة أني مو أكبر منش بواجد من مواليد 1405
ولي عودة





رد مع اقتباس
المفضلات