اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للدموع إحساس مشاهدة المشاركة


كنت متأكدة من قدرتكـ على التوصل لـ شيء ،،

الحمد لله اذ يوجد من يثق بقدراتي حتى الان...

وله الحمد والشكر اني لم اخيب امالك...
نعم تلكـ الفتاة تملكتها الأنانيهـ ،،
لكنني لم أعني في متاهتي فتاة ما ،،
<<<أعلم ذلك ... بدات افكاري تتجمع واخذت استرسل كما لو كنت اكتب وظيفة التعبير ... الله يرحم ايام زمان... فيها البداية معروفة والنهاية الله اعلم.... كنت اتحول من المؤنث للمذكر في خطابي دون ان احس وحتى معلماتي لا يعلقن على هذه النقطة... كنت مؤلفة...رحمة الله على الموهبة
إنما إشارة لـ شيء محسوس لا ملموس ،،
و الوالدة ف مقولتي أيضا ،،
ليست المعنيهـ هي الأم ،،
بقدر ما تكون جزء لا يتجزء من متاهتي ،،
<<< الوالدة ليست الام فقط انما صوت الوجدان الحي او مضادات الانانية>> المناعة او الحصن الداخلي




[/center]


حاااااولي مجدد ،،
قد تكسبين معي أحد نقاطي ،،
أنت قادرة على ذالكـ ،،
أبحثي في توضيحاتي لكـ بـ الأعلى ،،
و حتما سـ تتوصلين لـ حل متاهتي ،،
انا بـ إنتظاركـ
خاااالص التحااايااا ،،

للدموع إحساس ،،


هي العاطفة المفرطة التي تهمش العقل ولا تسمع الا صدى صوتها الذي ترتئيه اعلى المراتب.... وحينما يحاول احد ترويضها تتمرد اكثر لتكون النهاية... التهشم على اطلال الحياة

ربما القلب الذي غفت بصيرته ونامت فأدرجها طي النسيان مع اللاتراجع عن سطوة الانا القوية..... وحين تاتي البصيرة لتقول كلمتها يطلق عليها رصاصة الرحمة معلنا تربعه على القمة وفي لحظات يقع على وجهه

وقد يكون الضمير الذي عاش وسط اللا حدود لاي شيء .... وسط المباح والجائز... فاخذ يسطو على نفسه ويسرق منها سمو التواضع وجلالة الكبرياء.... يسمع بعدها صدى تمناه ربما يحدثه بما هو عليه... فيصم اذنه..... حتى اذا ارتسمت له النهاية ... يكون قد فات الاوان للعودة....

وربما هي كلها مجتمعة.... عاطفة القلب وصوت الضمير ...حينما يغيب الاخير او يُغيب يضيع الاول ويتشتت....


واذا لم اوفق في هذه المرة عزيزتي....

باذن الله لي عودة عصراً


<<< على الله تقتنعي ونفتكـ....>>> امزح

نسالكم الدعاء