،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.







السلام عليكم
فكرة اكثر من رائعة اختي
ترددت كثيراً قبل ان اكتب غي موضوعك....
وحين عزمت على الرد كانت اختي دمعة قد سبقتني
وجادت بما كنت اود قوله<<<باسلوب اخر طبعا
وبعد ان قرات ردك الان... ازدادت مخاوفي
كل من وضع قلمه في صفحتك يتمتع بحس عال باللغة واسلوب مميز وراقي جدا في الطرح.... واراني اصغر من ان اكتب هنا...
ولكن لا اقدر على الخروج دون البوح بما افكر فيه من سر هذه الفتاة...
هي فتاة ككل الفتيات تحلم بالنجاح في دراستها وبتحقيق ذاتها وتحلم بان تحظى بعش دافئ تحتضن فيه صغارا لها...
تحلم احلاما لا تعد وبلا نهاية وربما تحلم بالتحرر وترى انه الموضة <<< ان صح التعبير
وترى فيه انجازا يرضي غرورها
وتاتي الام بما انها الملابي والمدرسة لتوجه ابتنها وترسم امامها الخطوط الصحيحة لكل تلك الاحلام وتضع لها الفيصل بين الحلم والعمل على تحقيقه
بيد ان الحلم كان ولا يزال هو كل ما يسير تلك الفتاة في الحياة لتندفع وتحقق رغبتها
اتمنى ان اكون قد وفقت على الاقل بالامساك بالخيط الذي سيوصلنا لاقناعك عزيزتي...
واعلم انك قد تستغرقين في الضحك وقتا لفشل اسلوبي ورداءة تعبيري... ولاشياء اخرى
وكل ذلك لانني اعتدت لفترة على العامية فبدات الفصحى تضمحل وحاولت ان احافظ عليها من الانقراض ولكن يبدو انني سانقرض من هنا لفشلي
دمتم في امان الله
نسألكم الدعاء
اللهم صل على محمد وآل محمدالسلام عليك يا مولاي يا أبا عبد اللهالحسينوعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلكعليكم مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهارولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم
نسألكم الدعاء
وجودكـ معي أثمن جوهرة قد أحصل عليها ،،
لا تحرميني سعادة إلتقائي بكـ ،،
لا بل على العكس ،،
تفسير منطقي و يمثل شريحة كبرى من المجتمع ،،
جميعنا نسعى لـ تحقيق أحلامنا ،،
و نخطئ دااائما في أختيار الطرق الصحيحهـ ،،
و وجود الوالدة بـ جانبنا ترشدنا ذاكـ هو سر نجاحنا ،،
فـ لو أنصتنا لـ نصائح ترددها على مسمعنا لـ أتقينا مواجهة ،،
شبح الفشل القاتل ،،
لكنني لم أقصد ذالكـ ،،
و في جعبتي فكرة تسيطر عليي ،،
حاولت تغييرها ،،
لكنني فشلت ،،
أوخيهـ هناكـ كلمة جدا قريبهـ من مقصدي ،،
قد توصلكـ لـ طرف الخيط ،،
و تنجحين في التوصل لـ قناعاتي ،،
هنا أبحثي أكثر ،،وترى فيه انجازا يرضي غرورها
قد تتوصلين لـ ما أبحث عنهـ ،،
شكرا لـ فكركـ الخصب أوخيهـ ،،
و مرحبـــــــــــــــــــا بكـ ،،
متى شئتي و أنى شئتي ،،
فـ زخرف وعيكـ ،،
شرف يكتسيهـ متصفحي ،،
لـ ذالكـ ،،
لا تحرمينيهـ ،،
خاااالص التحااايااا ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.







السلام عليكم
اخجلتم تواضعنا أختي
وبعد قليل من التمعن وكثير من التفكير في لماذا كتبت الجملة التي اشرت اليها مع انها لم تكن على بالي....
وصلت الى شيئ ربما لا يكون صائب ولكن لا ضير من المحاولة على الاقل حتى اتمكن اثلاج صدري وتقديم ما لدي اليك...
هي افة بدت تتفشى كالوباء ان صح التعبير بينفتيات هذه الايام... نعم انها تجعلهم يرون انفسهم في اسمى المراتب ثم تلقيهم الى الهاوية من دون سابق انذار...
انها النانية وربما الغرور
اراهما احيانا وجهان لعملة واحدة ان توحدا على الفتاة...
نعم النانية تريها انه لا توجد من هي مثلها وربما تجعلها تنظر بازدراء للاخرين...
فالانانية تزين كل سيء ... والغرور يبيح كل وسيلة غير مشروعة...
فتاتك عزيزتي ربما اصابتها هذه الجرثومة نعم جعلت منها كالمنومة مغناطيسيا تسير بلا ارادة لتحقق البقاء والمجد لنفسها والفناء للاخرين....
جعل منها غرورها تبحث عن كل ما تستلذ به وتسهل انانيتها حصولها عليه...
وتاتي الام لتكلمها عن مدى الضرر الذي تلحقه بنفسها وعن الخسارة التي تخسرها من عمرها وشبابها لتحقق شيئا ربما في اللا وجود... او في الجهة القريبة من الهاوية...
ولكن يبدو ان الاوان اوشك على الفوات وقد لا تتمكن فتاتنا من الخلاص لانها تركت نزعتها وعاطفتها يكبلانها ويقودانها الى حيث تصور لها المجد...
اتمنى انني وفقت هذه المرة في ترجمة افكاري.... وربما يكون الشرح ناقصا ولا تقتنعين ولا استبعد ذلك لان افكاري تقطعت عدة مرات وانا اكتب هنا....
والان افسح المجال لاخواتي ليدلين بدلوهن حتى تقتنعين
نسألكم الدعاء
اللهم صل على محمد وآل محمدالسلام عليك يا مولاي يا أبا عبد اللهالحسينوعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلكعليكم مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهارولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم
نسألكم الدعاء
كنت متأكدة من قدرتكـ على التوصل لـ شيء ،،
نعم تلكـ الفتاة تملكتها الأنانيهـ ،،
لكنني لم أعني في متاهتي فتاة ما ،،
إنما إشارة لـ شيء محسوس لا ملموس ،،
و الوالدة ف مقولتي أيضا ،،
ليست المعنيهـ هي الأم ،،
بقدر ما تكون جزء لا يتجزء من متاهتي ،،
حاااااولي مجدد ،،
قد تكسبين معي أحد نقاطي ،،
أنت قادرة على ذالكـ ،،
أبحثي في توضيحاتي لكـ بـ الأعلى ،،
و حتما سـ تتوصلين لـ حل متاهتي ،،
انا بـ إنتظاركـ
خاااالص التحااايااا ،،
للدموع إحساس ،،
التعديل الأخير تم بواسطة للدموع إحساس ; 08-24-2008 الساعة 12:14 AM
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.







هي العاطفة المفرطة التي تهمش العقل ولا تسمع الا صدى صوتها الذي ترتئيه اعلى المراتب.... وحينما يحاول احد ترويضها تتمرد اكثر لتكون النهاية... التهشم على اطلال الحياة
ربما القلب الذي غفت بصيرته ونامت فأدرجها طي النسيان مع اللاتراجع عن سطوة الانا القوية..... وحين تاتي البصيرة لتقول كلمتها يطلق عليها رصاصة الرحمة معلنا تربعه على القمة وفي لحظات يقع على وجهه
وقد يكون الضمير الذي عاش وسط اللا حدود لاي شيء .... وسط المباح والجائز... فاخذ يسطو على نفسه ويسرق منها سمو التواضع وجلالة الكبرياء.... يسمع بعدها صدى تمناه ربما يحدثه بما هو عليه... فيصم اذنه..... حتى اذا ارتسمت له النهاية ... يكون قد فات الاوان للعودة....
وربما هي كلها مجتمعة.... عاطفة القلب وصوت الضمير ...حينما يغيب الاخير او يُغيب يضيع الاول ويتشتت....
واذا لم اوفق في هذه المرة عزيزتي....
باذن الله لي عودة عصراً
<<< على الله تقتنعي ونفتكـ....>>> امزح
نسالكم الدعاء
اللهم صل على محمد وآل محمدالسلام عليك يا مولاي يا أبا عبد اللهالحسينوعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلكعليكم مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهارولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم
نسألكم الدعاء
أنت رائعهـ أوخيهـ ،،
أقتربتي و أقتربتي و كثيرا جدا ،،
و لـ ربما وصلتي ،،
أهنئكـ اوخيهـ فكركـ خصب لـ الغايهـ ،،
لكنني لن أفصح بـ تفسيراتي قبل الوصول لـ نهاية المدة المحددة ،،
لـ أعطي مجالا لـ أعضاء أكثر ،،
في المحاولهـ ،،
و تفسيركـ للأن سـ يسهل المهمهـ عليهم أكثر ،،
كل الشكر لـ تواجدكـ الرااااائع أوخيهـ ،،
أدامكـ اللهـ فكر خصب ،،
و وعي ضخم جدا ،،
و قد أضيفت للتو ،،
نقطهـ أخرى لـ حسابكـ ،،
إذن النتيجهـ للآن ،،
دمعهـ على السطور =1 نقطهـ ،،
أيلول = 2 نقطهـ
خااالص التحاااياااا ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
ممتاز خيو أيلول عيني عليك باردة ..
يعطيك العافية خية واستمري..
موفقين..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
شكرا لـ تواجدكـ اوخيهـ ،،
تقديرا لـ تواجدكـ الراااائع ،،
و لأنكـ اول الواصلين بعد طرح المتاههـ ،،
سـ يتم إضافة نقطهـ لـ حسابكـ ،،
و أيلول ،،
نتيجة لـ مناضلتها المستمرة ،،
سـ يتم إيضا إضافة نقطهـ لـ رصيدها ،،
إذن النتيجهـ أن ،،
دمعهـ على السطور = 1 نقطهـ ،،
و أيلول = 1 نقطهـ ،،
ذاكـ تقديرا لـ جهووودكم معي ،،
تابعو و أستمرو ،،
أنا بـ إنتظاركم ،،
خااالص التحااايااا ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.







السلام عليكم
مشكورة خية
اغتبرت صفحتك اختبارا لقدراتي ولمدى استيعابي للامور
واتمنى ان يصل احد للنتيجة في اقرب وقت
كما واشكر اختي دمعة على الدعم
أسأل الله التوفيق للجميع
دمتم في امان الله
نسألكم الدعاء
اللهم صل على محمد وآل محمدالسلام عليك يا مولاي يا أبا عبد اللهالحسينوعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلكعليكم مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهارولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم
نسألكم الدعاء
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.







السلام عليكم
أعلم اني لربما كنت ثقيلة الظل بسبب الحاحي واصراري المستمر ولربما انزعت والاخرون من ذلك...
لكن كما قلت لك... هذا تحدٍ لي وعلي ان احاول...
لربما كانت محاولتي الاخيرة لهذه القصة... ولعلها تكون ختامها لاقناعك والتوصل الى خبايا متاهتك....
هي النفس... النفس المتعالية التي لا ترى وجودا ساميا سواها... ولا تعتير المبادئ والنظم والدستور حدا يقف السائرون عنده.....
النفس التي اعتادت ات تفعل ما تريد وتحقق ما تتمنى دون قيد او شرط... لربما تظن ان كمالها في أخذها لما تريد لا ما تستحق...
النفس التي تسرق ما تعب الاخرون حتى يجنوه كما هو... نعم النفس التي تريد كل شيء لها وحدها... وتسلبه كل من يملكون مثله....
ولربما كانت الروح الضالة التي لا ترى امامها سوى قمة زائفة فتتسلق على أكتاف الآخرين للوصول ولكن هيهات...
الروح التي غفلت عن صوت الحق.. والطريق المستقيم ...
وحينما يحين وقت اليقظة... للروح او النفس.... حين يكون وقت المنقذ ... وقت نداء الحق... وقت الصلاة... التي تنهى عن الفحشاء والمنكر... تتوارى بين استار بعضها... لكي لا تكون النهاية للأنا المريضة... حتى لا يزول الوهم الذي يعلو الجبين
حتى تبقى مخلدة... ولربما اصطنعت التواضع والاستقامة... ولكن النهاية والهلاك هنا لا مفر منهما طال الزمن او قصر...
قد يكون هذا التحليل أبعد مايمكن عن الصحة ولكن....
هي محاولة إن فشلت لن يتغير شيء ... وإن اصابت ستكون بتوفيق من الله
أعتذر منك عزيزتي... على الازعاج الذي اسببه هنا
خالص التحايا لك
نسألكم الدعاء
اللهم صل على محمد وآل محمدالسلام عليك يا مولاي يا أبا عبد اللهالحسينوعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلكعليكم مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهارولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم
نسألكم الدعاء
أيــــــــــــــــلول أنت راااائعهـ ،،
هنا تحدثتي بـ منطق للدموع إحساس ،،
أجابهـ رااائعهـ ،،
و تحليل أقنعني لحد كبير جدا ،،
لكنهـ لا زال جزء من المتاههـ ،،
قلتي النفس ،،
و هذا صحيح إلى حد ما ،،
و إيضاحاتكـ أيضا صحيحهـ ،،
و لا مجال للخطأ فيها ،،
لكنها تحتاج لـ الأكمال ،،
أوخيهـ ،،
انا مقتنعهـ بما قدمتي للآن ،،
لكن إجابتكـ تعاني من النقص ،،
حاولي أكمالها ،،
أنا أبحث عن معنى كل كلمة أصطفت لـ تكون متاهة للدموع إحساس ،،
حاااااولي ،،
أنت أول الواصلين لـ فكـ متاهتي للآن ،،
خاااالص التحاااايااا ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.







السلام عليكم
أخيتي حينما بدأت بكتابة آخر ما قرأته لي لم اكن لارى النهاية او التتمة... ولم اتوقع انه ربما يحتوي خيطا لفك رموز القضية<<< صارت جريمة....
وحين انتهيت احسست انه يخل بشيء من المنطق حيث لا يوجد نهاية واضحة .. او شيء يدل على عنصر الام في القصة...
وكم ابتهجت حين قرات ما جاد به أخونا ابو زين هنا
لربما رايته جانبا مما كنت انتظر ان اجد طريقا لعرضه
وظننت ان القضية قد حلت على يده<<< ما يجيبها الا رجالها
والان اراني تائهة حائرة.. وقد صاعت الخيوط مني
اذا كانت الفتاة... تجسدها النفس
والقصيدة... هي الانانية
يتبقى الوالدة....؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشيء الذي يمنعها من ترك الانانية.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ظننتها في شيء مما ذكره اخونا ابو زين
ولكن لم ار من كلامك ما يشير لذلك...
ولكن لن ايأس..
واذا وجدت ما يربط كل ذلك بمنطق صائب
ساطرحه لك
دمت بخير
نسألكم الدعاء
التعديل الأخير تم بواسطة مناجاة الصابرين ; 08-25-2008 الساعة 01:43 AM
اللهم صل على محمد وآل محمدالسلام عليك يا مولاي يا أبا عبد اللهالحسينوعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلكعليكم مني سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهارولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم
نسألكم الدعاء
يعجبني إصراركـ أوخيهـ ،،
أنا بـ إنتــــــــــــــــــــــظاركـ داااائما ،،
جميل جدا ما توصلتي إليهـ للآن ،،
الفتاة و القصيدة ،، كلاهما صحيح ،،
أنتي تقتربين من الفكرة التي بداخلي ،،
أما بـ النسبة لـ إجابة أبو زييييييييون ،،
لقد أوضحت سابقا ،،
بـ أنهـ الوحيد الذي أرضخ قناعاتي بـ فكره الفذ ،،
و تطرق لـ حقيقة كانت موجودة بين سطوري ،،
و رغم ذالكـ خفيت عني ،،
و تفسيره منطقي و راااائع جدا ،،
و ذاكـ ما أبحث عنهـ ،،
أن يخضعني العضو/ه لـ قناعة تختفي بين سطوري ،،
أو أنهـ يتوصل لـ قناعتي ،،
و أنت الوحيدة التي باتت قريبة جدا من قناعاتي ،،
و أنا لازلت ،،
أتحرق شوقا لـ أن أرى فيكـ ما يشبهني فعلا ،،
أوخيهـ ،،
أستمري ،،
أنــــــــــــــــــا بـ إنتظاركـ داااائما ،،
خااالص التحااايااا ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات