صراحة عفوية واسلوب ادبي رائع
تدرج بمفهومية خصبة واضحة
وبتحدي مليء بالثقة
ليخرس المعني
ويلقمه حجرا العناد
من بين اضافر ناعمة قد استهان بها
ابدعتي يادموع ويا احساس
تقبلي مروري المتواضع
ولك تحياتي
ولتكوني بخير
صراحة عفوية واسلوب ادبي رائع
تدرج بمفهومية خصبة واضحة
وبتحدي مليء بالثقة
ليخرس المعني
ويلقمه حجرا العناد
من بين اضافر ناعمة قد استهان بها
ابدعتي يادموع ويا احساس
تقبلي مروري المتواضع
ولك تحياتي
ولتكوني بخير
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
مساء الخير
رائعة أنتِ
حتى في دفاعكِ عن نفسكِ ،،،
متسلحة بسلاح مقنع على الدوام يعجز من حولك فك رموزه
إذن ياصغيرة ،،،
زيدينا حكماً و حكم ..
و احكي لنا ما شئت من السير ..
بإنتظاركِ سنكون ...
تحياتي ..
مســــــــــــــــــــاء الأنوار ،،
براءة ،،
تبقين أنتي الأروع عزيزتي ،،
و حرفكـ الأبدع ،،
وسلاحي هو أنتم ،،
فقط ،،
أمنحوني قربكم ،،
و أحيطوني رعايتكم ،،
حتى أكبر ،،
و أترعرع بين يديكم ،،
و عندها ،،
حتماً ،،
سـ أروي لكم ،،
حكايات دموعي ،،
براءة شكراً لـ روعة توقفكـ ،،
لا أعدمني اللهـ إياكـِ ،،
خااالص التحااايااا ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
ولن ننجر لما يقولون ،،،
فـ يكفي ،،،
أن تقول / للدموع إحساس ،،،
وكفى ،،،
بـ كلـ خجليـ أتيكـ ،،
لـ ألقيـ حروفيـ التائهـ فيـ خضمـ معانيكـ ،،
و أضيعـ ،،
أغرقـ ،،
أنهار ،،
و ،،
أصرخـ ،،
على أعتابـ ماضيكـ ،،
ضياء ،،
أشتقنا لـ روحـ الإبداعـ ،،
و إتقانكـ رسمـ الحروفـ و الكلماتـ ،،
و روائعـ ما تجود بهـ يداكـ ،،
منـ أجلـ كلـ أسلفتهـ للدموعـ ،،
أعلاهـ ،،
كفـ عنـ الغيابـ ،،عتبيـ عليكـ ،،
بـ حجمـ الأكوانـ عرضاً ،،
و يصلـ إلى عنانـ السماء طولاً ،،
و فيـ الحقيقة هو ،،
أكبر منـ كلـ ذاكـ ،،خااالصـ التحااااياااا ،،
للدموعـ إحساسـ ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
عتبيـ عليكـ ،،
بـ حجمـ الأكوانـ عرضاً ،،
و يصلـ إلى عنانـ السماء طولاً ،،
و فيـ الحقيقة هو ،،
أكبر منـ كلـ ذاكـ ،،أعتذر ملء الوجود ،،،
وها انا ذا اعود ،،،
بشوقي ،،،
وحنيني ،،،
لنغم الحرف الساحر منكِ ،،،
صدقيني لا أعي شيء إلا اني بينكم الآن ،،،
لازال هذا اللون يأجُ بذاكرتي ،،،
فكم كان يزهو بحروفكِ ،،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
وكذاك يقيني ،،،
يهمسُ لي شيء من ذاك ،،،
فشكرا لأنكِ ، هُنا ،،،
وشكرا لنبضاتكِ ، التي بثت الروح بي ،،،
شكرا ،
واعلم انها لا تفي اي شيء ،،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
المشرفة الغالية للدموع إحساس
وجدت فيك من خلال قلمك الكثير مما لم أجده في الكتابة وأتمنى أن نجد قلمك دائما التواجد.
لكِ كل الأمنيات الصادقة.
قطيف1
مــــــرحباً بكـ أيها الأخـ الكريمـ ،،،
لكلـ قلمـ طابعـ خاصـ ،،
و لكلـ نبضـ منحى مختلفـ ،،
و فيـ قلميـ ،،
بـ التأكيد تجلى عزمـ الدموعـ ،،
قطيفـ 1 ،،
تواجدكـ هنا ،،
شرفـ أكتستهـ حروفـ إحساسيـ ،،
و تجلببهـ معنى كلماتيـ ،،
شكراً جزيلاً ،،
لـ توقفكـ الرااائعـ ،،
و رسمـ حرفكـ العذبـ ،،
لا عدمتكـ ،،
خااالصـ التحاااياااا ،،
للدموعـ إحساسـ ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
ليس لي باع في مجاراتك
حروفك قوية ومنطقك أقوى
لكلماتك وقع صاخب بداخلي
تقبلي مني أرق التحيات
تحياتي ....
رحيل القلب
من القلب شكراً لك عزيزي شبل الطفوفعلى التوقيع الرااااااااااااائع
مـــــــــــرحباً بكـِ رحيلـ ،،
لـ الحروفـ قوة ،،
نعمـ ،،
تكمنـ فيكمـ ،،
أستمدها منـ دواخلكمـ ،،
و أغذيها جمالـ رسمكمـ ،،
و منطقيـ ،،
أنتمـ ،،،
و كلـ الذيـ أسلفتهـ ،،
سرهـ جودكمـ ،،
و طهر أنفسكمـ ،،
و جميلـ إحتوائكمـ ،،
لـ تمرد دموعيـ ،،
و أحتجاجـ أحاسيسيـ ،،،
رحيلـ ،،
ليـ عتبـ عليكـِ أيضاً ،،
رغمـ أننيـ أعيـ صدقاً ،،
أننيـ مقصرة و مقصرة جداً فيـ حقكـِ ،،
لكنـ دعينيـ أقولـ لكـِ ،،
أننيـ أفتقدتكـِ كثيراً فيـ الفترة الماضيهـ ،،
عدا عنـ ذالكـِ ،،
فـ شكراً جزيلاً لـ جميلـ توقفكـِ ،،
و معذرة منكـِ على التقصير ،،
خااالصـ التحاااياااا ،،
للدموعـ إحساسـ ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات