أطفال يبكون وينادونا أنقذونا من غدر الأعداء
أحاط اليهود الأطفال البريئة والعجوز المتكئ بعكازه
والنساء التي تصفق بيدها على خدها ورؤوسها حزناً على حالهم
والشباب الإبطال يجاهدون لنقذ الإسلام من فساد اليهود
الذي حرموا البسمة على وجوه أطفالنا واحرمونا من أهالينا
برصاصهم العدواني
فخراً لنا ان نُقتل لأجل الإسلام
واليهود يومهم يتقرب يوما بعد يوم سيظهر من ينقذنا
وينقذ الإسلام ويرفع راية " لا اله إلا الله"
ويقضي على هؤلاء الفاسدون المنافقون الكذابون المحتالون الغدارون

اليهود الذي لم نلقى منهم سوى الضيم وفقد الأهالي واحتلال أراضينا المقدسة
أطفالنا البريئة ونسائنا الباكية وإعجازنا الضعيفة سيعلون للجنة بإذن الله لصبرهم وإيمانهم على حالهم المحزن
واليهود النصارى وشارون الخنزير سيلقون عذابهم في النار الحامية ويشربون من حرارتها لتغلي بطونهم
ويأكلون من شجرتها لتحترق معدتهم
ليعرفوا قيمة الأرواح التي قتلوها لطمعهم ويعرفوا قيمة البلدان المقدسة التي احتلوها ومنعوا أهلها بالهناء فيها فعجل ظهورك يا مهدي لتفكنا من مآسينا وحزننا بوجود الظالمين

ملاحظه:

"الحقوق محفوظة يرجى عدم النسخ والنقل "

تحياتي للجميع واتمنى ماكتبته ان يحرك من مشاعر الجميع لينطق الاحساس بكلمة لاجل هؤلاء المظلومين