تعصي الإله وأنت تزعم حبه .... ذلك لعمري في القياس شنيع
إن كان حبك صادقاً لأطعته ... إن المُحب لمن يُحب مُطـيع
حبنا للآل عاده
بعد أن كان عباده
و ذلك ليس لأن أغلبنا ناصبي أو منافق أو مرائي
بل لأن البعض يفتقر التوجيه و تحديد الأهداف والمساعي
و ياريت الأمر مقصور على الحزن و الفرح
بل الأمر يشمل كل جوانب حياتنا
تعاملنا، تسامحنا، حلمنا و أخلاقنا
فرأينا، عاداتنا، و ما له نستسيغ
قبل كل شئ و إن كان بليغ
و أقولها و كلي أسى و القلب محزون و مطعون
من أخلاق من نبكي عليهم، نحن أبعد ما نكون
أقدر لكم الطرح الرائع
لا عدمناكم
المفضلات