كنت ومازلت حبي الأولي ،، ولكن أي حب ،،

مررت بصراعات خارجية وداخلية مع نفسي ومع غيري ،،

لكن أتعلم أن كل من أحبني غيرك لم يهمني يوماً ،،

بل كان سبباً في انشغالي عن التفكير بك طيلة يومي وأيامي ،،

لم أكن مدركة بمدى حبي لك ،، حتى ابتسمت لي وأنت بفراش الموت ،،

لم أكن أستطيع امتلاك نفسي ياعماه ولم اكن استطيع حبس دموعي ،، التي لطالما آلمتك رؤيتها على محياي ،،

لم أكن أدرك حبي جيداً فكيف لمراهقة هائمة بالحياة أن تقدر معنى الحب الحقيقي ،،

أشعر بالأسى على حالي الذي جعلني أهيم في سماء الطيش وأن ارتكب كل هذه الحماقات ،،

لم تكن سوى قلباً دافئاً وحضناً آمناً لـي ولأخوتي ،،

اسأل الله أن يسكنك جناته ويغفر لك ،،

عمااه ،، آآه وألف آآه ،، فإني أفتقدك وأفتقد مناداتي لك بعمــي ،،

أحبكـ يا أبي الثـآنــي ،،


\
/
\

يادنيا ليه تعذبينه ،، من أولها تبعثري أفكاره وتشتتينه

وللقسوة ترمينه ،، حرام هذا اللي تسويه ارجوش ارحمينه

كفاية عذابه بعد تحرمينه ،، والله مايرضى بهاذا الشي اتركينه

تمرمر ثم تعذب وتزيدينه ،، لك الله ياغالي النفس يا شيخة هدينه


\
/
\
/

و هذي خاطرة الصبــاآحـ :


بين هاتيك القلوب الواهية
وتلك الأشلاء الهامدة
وتلك الأنفاس المعدمة
وتلك الجوارح الباردة
وتلك النظرات القاسية
وتلك الكلمات المبهمة
قررت السفر
لأنزع جلدي كأفعى قررت التبدل
ولكن ،،
هنا يكمن التحول ،،
إلى أين التغير ؟
وكيف سيكون وما نهايته ؟!!
أسيكون الحال مثل سابقه أم سيكون أفضل أم أردى ؟
لا أريد التغير والتخلي عن
الوجوه التي أعتدتها
أو الأنفاس التي سكنت في قلبي بخبث
فهذا صعب على قلبي ،،
ولكني أريد البحث عن الأفضل لمستقبلي ومصيري
لا أريد أن أفنى باختناقي وسط قعرة طينية