أ و تعرف مرشدنا ؟!
يعتقد البعض أنني أبالغ عندما أقول أن أبي كان مثال الأبوة الصادقهـ ،،
كان رحمهـ اللهـ أباً لـ روحي قبل لحمي و دمي ،،
و دااائما يرددون علي جملهـ ،،
هي لا تزعجني ،، بـ القدر الذي يجعلني أشعر بـ الفخر و الأعتزاز ،، وأحزن في ذات الوقت على أمثالهم ،،
لأن اللهـ لم يمن عليهم بـ أب مثل أبي ،،
يعيدون سبب أعتزازي بهـ ،، لـ فقدي إياهـ ،،
و ما يدركون أنهـ قبل رحيلهـ غذاني بـ إيمانهـ و عقيدتهـ ،،
و أن روحهـ لا زالت تحتضنني ،،
و إن أحتجت قربهـ أراهـ في منامي يرشدني ،،
و اللهـ يشهد على كلمة كتبتها ،،
حتى عندما أحتار في أمر ،،
يزورني و بـ إشارة واحدة يجيبني ،،
سلاماً لـ روح أبي ،،
إذ أنها لازالت بقربي ترعاني ،،
يبدو أنني أطلت هذة المرة ،،
أعذرني ،،
لكن كلماتكـ أستدرجتني ،،
شكراً لـ روائع أبحاثكـ ،،
و فكركـ الضخم ،،
خااالص التحااايااا ،،
للدموع إحساس ،،
المفضلات