الرساله الاخيرة ماقول غير فيها الله كريم
لما الانسان يكون صريح مع نفسه ويكون عاقد نيه صلح مع نفسه ويمشي بالطريق معاها للنهايه
واذا وصل النهايه يقرر يصارح اللي حوله واللي اقرب شخص لروحه
بس يتفاجا من هالشخص ان تخلى عنه وراح وانتهى من حياته ولا كأن يوم سلموا على بعض
وقتها تندم على انك صارحته لان الصراحه خسرتك اياه
فعشان كذا اقول لحالي صارحي نفسك وبنفسك بس لاتطلع هالمصارحه لاحد لانها بتنقلب ضدك وهذي وجهة نظر لاغير

تسلم اخوي ع الرسائل كانت تحمل بين طياتها الكثير
والياماها هاليوجا اللي يمارسونها اللي يستر منها لانها تخوف احيانا
اراك بخير