اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براءة من الحب مشاهدة المشاركة
مساء الإنتصار ،،


انحنت هاماتٌ كانت تظن بأنها كبارا ،،
فما أن لمحت عن بعدٍ سرالنصر
حتى لمحت أشباهها في الوهيج صغارا ،،
ماكان لهم أن يظنوا يوماً ...
بأن الله مخيبُ أحفاد رسله ،
ماكان لهم أن يرتشفوا مجرد تفكيرٍ خفي ,,
بأن من نسجت عمته من دماء الطف ,,
أن تلقى في يومٍ سوى الأنتصارا ,,,


ياااه كم أنا خجلةٌ أمام هذا الصرح العظيم ،،
كيف لي أن أتجرأ و ألتمس طيفاً من طيوفه و أفسره ،،
لكن ،،
مقصرة و لا أزال ...

شكراً جزيلاً لك ..
ضياء
و لروعة نثرك ،،

تحياتي من الأعماق

براءةٌ من الحب ،،،

وسؤالٌ يُراودني ،،،

من يكون ضياء ؟؟؟

وما عساه ؟؟؟

الشكر يمتد لكِ مدادا ،،،

شرفٌ كبير ،،،

تغمرني به روحكِ الطاهرة ،،،

لا حرمني الله عطاياكِ ،،،