نحن إلى أيام زمان وأهل زمان نحن إلى أيام طفولتنا الزاخرة بالبراءة حيث اللعب في الفريج مع الأولاد وبدون خوف ونحن لزميلاتنا في الدراسة وأذكر اني مرة ذهبت للملاحظة في الكلية وأنا لم أزر الكلية منذ تخرجي منذ حوالي تسع سنوات أخذت أنظر هنا وهناك إلى الأماكن التي كنت أتواجد فيها مع صديقاتي فدمعت عيناي وهناك تقابلت مع زميلة سنية كانت معي وتشتغل موظفة هناك ولا أكذب عليكم أنها قامت بسرعة بعد أن تعرفت علي واحتظنتني وأخذنا نعدد مع بعض زميلات الدراسة .
تسلمي ياعذاب المشاعر على هذا الموضوع