بسم الله الرحمن الرحيم
شريط تغاريد الفرح (7)
إنه لا يناسب لأفراح أهل البيت عليهم السلام
فهو أقرب إلى الأغاني (غربية ، هندية ) منه إلى أناشيد وجلوات أفراح أهل البيت عليهم السلام
والتي تحولت بأصوات الرواديد إلى ما يشبه الأغاني الماجنة
للأسف أقولها : الرواديد الحسينيون .. صاروا الآن مطربون ومغنون
هذا رأيي بالإصدار الأخير من تغاريد الفرح (7) لأباذر الحلواجي
مع تقديم الشكر لصاحة الموضوع .. الأخت حبك ملكني
مع تحياتي





رد مع اقتباس
المفضلات