و حق نثركـ الصادق ،،
و شعركـ الأعذب ،،
أقشعرت شعيرات جسدي ،،
شعرة شعرة ،،
عندما كنت أتأمل ،،
ألوان ،،
لوحة عشقا أبلغ ،،
من القول ،،
و تدرج في المشاعر ،،
أضخم ،،
في حق ،، السيد المؤيد ،،
قلم ضخم ،،
و بلاغة يعجز نظمي للكلمات ،،
في وصفها ،،
كل الشكر لـ قلبكـ العملاق ،،
خاااالص التحاااايااا ،،
للدموع إحساس ،،