في البداية يسرني أن أكون أول المعانقين لصفحتك
بصراحة أنتقائك راقي بكل ماتعنيه الكلمة
لأنك تتميز بأنتقاء الأفضل
تسلم يمينك
تقبل مروري أخي ضياء
بارقةُ ضوء ،،،
مُتهالك ،،،
يُقدمُ خطوة ويُبعدُ الاخرى ،،،
تنتابهُ الرتابه ،،،
يعثرُ الآن في جمله ،،،
يغور ،،،
يثور ،،،
يصول ،،،
لا يفقهُ شيء ، إلا أشياء ،،،
يضوج ،
من تُرهات ،،،
يوافقُ ،
فتمنعهُ نزوةُ الأوهام ،،،
يخطط ، لا لشيء ،،،
يبتسم كلمحة البصر ،
وسيلٌ من الآهات تختبىءُ بصدره الوجعان ،،،
نعسان ويغفو شاردا يقظان ،،،
ذابل ،،،
غارق ،،،
هائم ،،،
مُشتاق ،،،
عاشق ،،،
عازفُ ألحان ،،،
بائعُ وردٍ ،،،
تاجرُ افصاص ،،،
أدوارٌ تقمّصها ، ذا الحيران ،،،
يعي ، ولا يعي ،
يتمددُ بـ همسةِ عشق ،،،
وينكمش بـ لحظةِ فِراق ،،،
بـ مِدٍ وجزرٍ وغربةِ أوطان ،،،
يتأوهُ من لفحة صيف موقده ،،،
يصرخُ بـ كُتمان ،
" أنى لهم يسمعوك ؟؟؟ "
مُخبط ، يرتطمُ بالحيطان ،،،
يُفكرُ مليا لكنهُ ، لا يُقررُ شيء ،،،
تحتلُ مُحياه ملامحُ الغثيان ،،،
ينامُ وقلبهُ وعقلهُ في تجاذبات ،،،
حطّم أسوراك ،،،
أنتزّع قيدك ،،،
" اللهُ يُريدُك إنسان " ،،،
ربي هبّني دروب الكمال ،،،
دُلني طرائق الانقطاع ،،،
يسّر لي عِشقك بكل اللغات ،،،
في مائي ،،،
بوحي ،،،
نومي ،،،
في الصلوات ،،،
مع النبضات ،،،
بـ سائر اللحظات ،،،
في سري ، والخلوات ،،،
بذاتي ، والجهرات ،،،
في يقيني والمعتقدات ،،،
بـ مُحمدٍ والهداة ،،،
بالسبط والغاضريات ،،،
بزينب والخيمات ،،،
بالقاسم والاكبريات ،،،
في البداية يسرني أن أكون أول المعانقين لصفحتك
بصراحة أنتقائك راقي بكل ماتعنيه الكلمة
لأنك تتميز بأنتقاء الأفضل
تسلم يمينك
تقبل مروري أخي ضياء
يا إلهي ،،
أتعلمُ يا ضياء كم من القصص و الحكايا طرقت أسماعنا ،،
و ذللت ذكرياتنا صوب رائعتك ،،
حينها ...
نسجنا لبائع الورد حكاية ربيعية ،،
و نسجنا لتاجر الأفصاص حكاية أخرى خريفية ،،
و للعشق و للهيام نسجنا حكاية شتائية ،،
تمتزجُ فصولها بوقع المطر ،،
و تعانق ثلوجها كل ماتحويه من قدر ،،
لحلاوته يبنى من الجليد قصر ،،
و لمره كؤوس لم تصنعها الأقدار و لكن تجرعناها نعاقب أنفسنا بها
فما يغدو الكأس يثور حتى يصفع على مصراعيه و ينكسر ،،
لن أجاري حرفك يا أستاذ ،
لذا
عذراً ،،
عذراً مكللاً بالتقصير ،،
لأقتحامي هذا الجمال ،،
ضياء ،، شكراً جزيلاً ،،
أعطيتنا الكثير و ما رددنا القليل ...
تحياتي ،،
تهت هنا..
يال قداسة هذا العشق..
عشق روحاني .. رائع..
تجلت بين اسطره احوال رائعه ..
ضياء ..
انت كما انت..
نبراس يضيء عتمة الكلمه
في زمن ساد فيه التنميق البعيد عن الأحساس ..
تنميق يعجبك لكن لا يحركك !!
عدا ما المحه من نور في كل زوايا متصفحك..
فما هو الا الأبداع الروحي بكل معانيه
سلمت اخي..
ودمت ..
تنير صفحات منتدانا بقلمك الراقي
دمت بخير
وبحفظ الرحمن
هدوء يسكنني,, وهو لـ هدوء الليل أقرب,,
و صمتٌ يُصيغ حروف البوح .. " حيرهـ "
هُنا حيث ُ .. أنــت ..
تضيع كل التفاسير..
وتتعثر الخُـطى أمام تميزكـ
نفحهـ من إيمـان..
هي .. "; روحك ;"
,
دمتُ متميزاً..
وحفظك الباري..
..
المُشتَكى لله,,
لا استاذ هُنا ،،،
بل ،
صغيرٌ جدا ،،،
ينهلُ منكم كل جميل ،،،
ويتعلم منكم ،
قطرةٌ في بحركم الغزير ،،،
لا مكان للاعتذار ،،،
هطولكِ ،
أضفى ، نكهة خاصة ،،،
بصمتكِ ، تحتوي هذه الزاوية ، فتهبّها من الجمال ،،،
كلي عاجزٌ ، ان افيّ القليل من كرمكم ،،،
لازلتُ المُقصّر الذي يأخذ كرمكم بيديه ،،،
من اعماق هذا الكون ،،،
لكِ من الشكر ، ما يليق بكِ ،،،
موفقة يارب ،،،
دعوّات وتوسل بالهُدات
بذكرهم تُجب علينا الصلوات
أيـها الكاتبُ أبـدعت بحــقٍ
أكتبُ التعليق وحقاً ذي الصفات
أخي ضياء قلمٌ راقي وأبداع وافي
يتأمل كل منَ يمرُ هُنا ويبدي إعجابهُ
تحياتي
قرأت منظومتك مرارا وتكرارا ولم أمل من
ماخطيت من معزوفة أترنم من الكلمات
ويأخذني بريقها إلى ضوء عشقك لتهيم
الروووح وسط الكلمات ,,,,
رااائع جدا ما خطته يداك أخي ضياء
لك مني أرق تحية وتقدير
تحياتي
نسيم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات