لا محال في أن ....
تعانق الروح الكفن و هي في صلب الحياة ،،
و ليس بغريب أن ...
نتشهى الموت و نحن أصلاً في أعماق الموت نغوص ،،
و لكن ،،،
المحال ،،
أن ندعو فيحجب دعائنا نعوذ بالله من ذلك ،،
و الأكثر غرابة ،،
أن نحيا على حلم و لا زلنا نتمنى تحقيقه ،،
بسمه ،،
يبقى للأمل نافذة صغيرة ينفذ منها الضوء ،،
كلما هممتِ بإلتقاطه ،،
لست أعرفُ فيك روح اليأس و القنوط ..
انما أرى فيك روحاً تسمو للطهر و الصمود ،،
كوني دوماً هكذا
شكراً جزيلاً لكِ ..
تحياتي من الأعماق ..