اهات تترنح


حروف تتوضح


,, لإمراة


!.. عن حالها تشرح


إني اراها


وحيدة وسط المسرح


جل اوقاتها حزينة


! وقليلاً ماتفرح


!. أقرا روحها


!. وماخلف كلماتها


!. ليس بأجمعها


,, ولكنّي اهتم لما هو أصلح


فانا شرقي


.. و لي


عاداتي وذوقي


اهمس للروح ولا اجرح


هنا ... يكفي


!!.. لأضع كفي بكفي


تعبيراً عله يشفي


!.. وعن هذا السجال لن أفصح