في أيام وليالي عظيمة...
نبتهل إلى الله ..
بحق هذا الشهر العظيم..
وبحق احب الخلق إليه محمد وآله الطاهرين..
أن يجعلنا وإياكم من عُتقائه من النار..
ونُشرك في دعاءنا..
أُناس مؤمنين...
لهم معزة في القلوب..
فندعو لهم بكل توفيق وسعادة وقضاء الحوائج للدنيا والآخرة..
والآن..
ضيفة الرحمن هنا..
هي...
الغالية..
سجينة الآهات..
فكونو هنا دوماً...
المفضلات