صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 16 إلى 24 من 24

الموضوع: الحسين والعباس والسجاد

العرض المتطور

  1. #1
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    في القطيف الحبيبة
    المشاركات
    1,867
    شكراً
    4
    تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    595

    رد: الحسين والعباس والسجاد

    مبروكـ للجميع

  2. #2
    مشرفة مالذ وطاب في فن الاطباق الصورة الرمزية دمعة طفله يتيمه
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الدولة
    هناك عند مرقد سيدتي رقيه
    المشاركات
    13,755
    شكراً
    7
    تم شكره 76 مرة في 68 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    11281

    رد: الحسين والعباس والسجاد

    المتحير
    يسلمووو اخي الكريم على التواصل الحلو
    وكل عام وانت بخير

    يا أبا الفضل أغثني بحق زينب الحوراء أدركني


  3. #3
    عضو متميز الصورة الرمزية Abert Sapeel
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    296
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    216

    Thumbs up إشراق أنور .. أبطال كربلاء ..!!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل ِ على محمد ٍ وآل ِ محمد وعجل فرجهم

    شهر شعبان قد هلَّ علينا بالفرح والمحبة ومشعا بنوره الوضاء متباهيا على باقي الشهور بما يحمله من نور أهل البيت الأطهار عليهم السلام ؛؛ وعبق أفراحهم السعيدة وشذى عبيرهم السني الذي يفوح في سماء حب محمد وآل محمد وفي قلوب الموالين ..

    ففي ذكراه الأولى التي يفتخر بها .. في اليوم الثالث .. ولادة ريحانة المصطفى وسيد شباب أهل الجنة أبي عبد الله الحسين
    والسبط خير الخلق بحر الندى ** ومن به غرد صوت السحاب
    بدر الهدى خامس أهل العبا ** شمس سماء المجد عالي الجناب
    الفرقد النور ومن أنزلت ** في شأنه النور بغير ارتياب



    الوليــد السعيــد
    كان ذلك الفجر (الثالث من شعبان من السنة الثالثة للهجرة) أبهى فجر حيث استقبل بأصابع من نور، وليداً ما أسعده، وما أعظمه.
    حيث غمر بيت الرسالة نور، سنيٌّ متألقٌ، إذ جاء ذلك الوليد المبارك واصطفاه الله ليكون امتداداً للرسالة، وقدوة للأمة، ومنقذاً للإنسان من أغلال الجهل والعبودية.

    ولا ريب أننا سوف ننبهر إذا لاحظنا بيت الرسالة وهو يستقبل الوليد الجديد، فهذا البيت البسيط الذي يستقر على مرفوعته الأولى الرسول، الجد الرؤوم، والوالد الحنون.
    وأتاه الخبر: أنه وُلِدَ لفاطمة (عليها السلام) وليد، فإذا به (صلى الله عليه وآله) يغمره مزيج من السرور والحزن، ويطلب الوليد بكل رغبة ولهفة !.
    فماذا دهاك يا رسول الله !. بأبي أنت وأمي، هل تخشى على الوليد نقصاً أو عيباً ؟!
    كلا.. إن تفكير صاحب الرسالة يبلغ به مسافات أوسع وأبعد مما يفكّر فيه أي رجل آخر، ومسؤوليته أعظم من مسوؤلية أب أو واجبات جد، أو وظائف قائد.. إنه مكوِّن أمة، وصانع تاريخ، ونذير الخالق تعالى إلى العالمين.
    إنه يذهب بعيداً في تفكيره الصائب فيقول: لابد للمنية أن توافيه في يوم من الأيام، ولابد لجهوده أن تفسح أمامها مجالات أوسع مما بلغتها اليوم، فسوف تكون هناك أمة تدعى (بالأمة الإسلامية) تتخذ من شخص الرسول أسوة وقدوة صالحتين.
    ولابد لهذه الأمة من هداة طاهرين، وقادة معصومين يهدون الأمة إلى الصراط المستقيم.. إلى الله العزيز الحكيم..
    وسوف لا يكونون - كما أخبرته الرسالة مراراً - إلاّ ذريته هؤلاء، علي ابن عمه، وولداه (عليهما السلام)، ثم ذُرِّيتهم الطيبة من بعدهم !.
    ولكن هل تجري الأُمور كما يريدها الرسول في المستقبل ؟. إن وجود العناصر المنحرفة بين المسلمين نذيرٌ لا يرتاح له الرسول (صلى الله عليه وآله) على مستقبل الأمة.
    وإن الوحي قد نزل عليه غير مرة يخبره بأن المصير الذي رآه الحق المتمثل في شخص الرسول (صلى الله عليه وآله) هو نفس المصير الذي يترقبه الحق المتمثل في آله (عليهم السلام)، وأن العناصر التي قاومت الرسالة في عهده سوف تكون نفس العناصر التي تقاوم - بنفس العنف والإصرار - امتداد الرسالة في عهد أبنائه الطيبين صلوات الله عليه وعليهم.
    فقد علم أنه سوف تبلغ الموجة مركزها الجائش، وسوف يقف أنصار الحق والباطل موقفهم الفاصل في عهد الإمام الحسين (عليه السلام)، هذا الوليد الرضيع الذي يُقلِّب وجهه فيظهر مستقبلُه على ملامح الرسول وهو يضطرب على ساعديه المباركتين.
    والنبي (صلى الله عليه وآله) يلقي نظرةً على المستقبل البعيد، ويعرج فيه فيلقي نظرة أخرى على هذا الرضيع الميمون فيهزه البُشر حيناً، ويهيج به الحزن أحياناً، ولا يزال كذلك حتى تنهمر من عينيه الوضيئتين دموع، ودموع...
    يبكي رسول الله (صلى الله عليه وآله).. وما أشجعه، وهو الذي يلوذ بعريشه أشجع قريش وأبسلها، علي بن أبي طالب (عليه السلام) حينما يشتد به الروع، فيكون أقرب المحاربين إلى العدو، ثم لايفل ذلك من عزمه ومضائه قدر أنملة، لكنه الآن يبكي وحوله نسوة في حفلة ميلاد.. فما أعجبه من حادث !..
    تقول أسماء فقلت: فداك أبي وأمي ممَّ بكاؤك ؟! قال: على ابني هذا ؟
    فقلت: إنه ولد الساعة يا رسول الله ؟!
    فقال: (تقتله الأمة الباغية من بعدي. لا أنالهم الله شفاعتي)(1).
    إن القضية التي تختلج في صدر رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليست عاطفة إنسانية أو شهوة بشرية حتى تغريه عاطفة إعلاء ذكره وبقاء أثره في آله.
    كلا.. بل هي قضية رسول. اصطفاه الله واختاره على علم منه، بعزمه ومضائه، وصدقه وإيمانه.
    قضية مَن تَحمَّل مسؤولية أشفقت من حملها السماوات والأرض والجبال الرواسي.. إنها مسؤولية الرسالة العامة إلى العالمين جميعاً.
    والحسين (عليه السلام) ليس ابنه فقط، بل هو قدوة وأسوة لمن ينذر من بعده، فنبأ مصرعه - هو بالذات - نبأ مصرع الحق بالباطل، والصدق بالكذب، والعدالة بالظلم... وهكذا.
    فيبكي النبيُّ (صلى الله عليه وآله) لذلك، ويحق له البكاء..
    أنها ظاهرة ميلادٍ غريبة نجدها الساعة في بيت الرسالة تمتزج المسرة بالدموع، والابتسامة بالكآبة.. فهي حفلة الصالحين تدوم في رحلة مستمرة بين الخوف والرجاء، والضحك والبكاء.
    لنصغ قليلاً لنسمع السماء هل تشارك المحتفلين في هذا البيت الهادئ البسيط.
    نعم. نسمع حفيفاً يقترب، ونظنه حفيف الملائك، فإذا بهم ملأوا رحاب البيت.
    يتقدم جبرائيل (عليه السلام) فيقول:
    (يا محمد ! العلي الأعلى يقرؤك السلام ويقول: علي منك بمنزلة هارون من موسى، ولا نبي بعدك. سمِّ ابنك هذا باسم ابن هارون ؟
    فيقول النبي (صلى الله عليه وآله): وما اسم ابن هارون ؟
    فيجيب: شُبَير.
    فيقول النبي (صلى الله عليه وآله): لساني عربي ؟!
    فيجيب جبرائيل: سَمِّه الحسين. فيسميه الحسين !!


    السلام على الوليد السعيد ـ أبا عبد الله الحسين عليه السلام ـ الموعود بشهادته قبل استهلاله وولادته ، بكته السماء ومن يها والأرض ومن عليها ، ولما يطأ لابتيها ، قتيل العبرة ، وسيد الأُسرة ، الممدود بالنصرة يوم الكرة ، المعوض من قتله أن الأئمة من نسله ، والشفاء في تربته ، والفوز معه في أوبته والأوصياء من عترته بعد قائهم وغيبته ؛؛

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  4. #4
    عضو متميز الصورة الرمزية Abert Sapeel
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    296
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    216

    رد: إشراق أنور .. أبطال كربلاء ..!!

    الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ



    وفي ذكراه الثانية التي يفتخر بها .. في اليوم الرابع .. ولادة أبي الفضل العباس قمر بني هاشم
    أبا الفضل يا من أسّس الفضل والإبا *** أبى الفضل إلاّ أن تكون له أبا




    الوليد العظيم

    وكان أوّل مولود زكيّ للسيّدة أمّ البنين هو سيّدنا المعظّم أبو الفضل العباس (عليه السلام)، وقد ازدهرت يثرب، وأشرقت الدنيا بولادته وسرت موجات من الفرح والسرور بين أفراد الأسرة العلوية، فقد ولد قمرهم المشرق الذي أضاء سماء الدنيا بفضائله ومآثره، وأضاف إلى الهاشميين مجداً خالداً وذكراً ندياً عاطراً.
    وحينما بشّر الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) بهذا المولود المبارك سارع إلى الدار فتناوله، وأوسعه تقبيلاً، وأجرى عليه مراسيم الولادة الشرعية فأذّن في أذنه اليمنى، وأقام في اليسرى، لقد كان أوّل صوت قد اخترق سمعه صوت أبيه رائد الإيمان والتقوى في الأرض، وأنشودة ذلك الصوت.
    (الله أكبر).
    (لا إله إلا الله).
    وارتسمت هذه الكلمات العظيمة التي هي رسالة الأنبياء، وأنشودة المتّقين في أعماق أبي الفضل، وانطبعت في دخائل ذاته، حتى صارت من أبرز عناصره، فتبنى الدعوة إليها في مستقبل حياته، وتقطّعت أوصاله في سبيلها.
    وفي اليوم السابع من ولادة أبي الفضل (عليه السلام)، قام الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) بحلق شعره، والتصدّق بزنته ذهباً أو فضّة على المساكين وعقّ عنه بكبش، كما فعل ذلك مع الحسن والحسين (عليهما السلام) عملاً بالسنّة الإسلامية.
    سنة ولادته

    أفاد بعض المحقّقين أن أبا الفضل العباس (عليه السلام) ولد سنة (26 هـ) في اليوم الرابع من شهر شعبان
    - تسميته:

    سمّى الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) وليده المبارك (بالعباس) وقد استشفّ من وراء الغيب أنه سيكون بطلاً من أبطال الإسلام، وسيكون عبوساً في وجه المنكر والباطل، ومنطلق البسمات في وجه الخير، وكان كما تنبّأ فقد كان عبوساً في ميادين الحروب التي أثارتها القوى المعادية لأهل البيت (عليهم السلام)، فقد دمّر كتائبها وجندل أبطالها، وخيّم الموت على جميع قطعات الجيش في يوم كربلاء، ويقول الشاعر فيه:

    عبــست وجـوه القوم خوف الموت والعـــبّاس فــــيهم ضــاحك متبسّم
    [SIGPIC][/SIGPIC]

  5. #5
    عضو متميز الصورة الرمزية Abert Sapeel
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    296
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    216

    رد: إشراق أنور .. أبطال كربلاء ..!!


    وفي ذكراه الثالثة التي يفتخر بها .. في اليوم الخامس ولادة زين العابدين الإمام علي بن الحسين السجاد عليه السلام
    هذا الذي تعرف البطحاءُ وطأته *** والبيت يعرفه والحلّ والحرم


    أشرقت الدنيا بولادة الإمام زين العابدين (عليه السلام)
    هذا الوليد السعيد الذي فجرّ ينابيع العلم والحكمة في الأرض، وقدم للناس بسيرته أروع الأمثلة والدروس في نكران الذات، والتجرد عن الدنيا، والانقطاع إلى الله.
    اشرق نورالإمام علي بن الحسين عليه السلام .. يوم الجمعة في الخامس من شهر شعبان في سنة 37 هجرية
    ومن شعرٍلأبو الأسود الدؤلي حيث يقول :
    إن وليداً بين كسرى وهاشم ** لأكرم من نيطت عليه التمائم
    حيث أن والدة الإمام زين العابدين (عليه السلام) هي ـ شاه زنان أو شهربانوية بنت يزدجرـ آخر ملوك الفرس ، فهذا من جهة الأم ، ومن جهة الأب .. إن والده الحسين (عليه السلام) وجده رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، فهذا معنى قول الشاعر :
    (وإن وليد بن كسرى وهاشم).

    وقد آثر عنه انه (عليه السلام ) قال : أنا ابن الخيرتين ، أنا ابن خيرة العرب والعجم ، بجده أمير المؤمنين ورسول الله ، هذا من جهة الأب ، وجده كسرى من جهة الأم.
    وكأنه في قولـه هذا (عليه السلام ) أنا أبن الخيرتين نظر إلى قول جده رسول الله (صلى الله عليه وآله) حيث قال
    : ” إن لله من عباده خيرتين ، فخيرته من العرب بنو هاشم ومن العجم فارس”
    وله عليه السلام فضائل ومناقب كثيرة وأمور خارقة للعادة توجب القطع والقول بإمامته بعد أبيه الإمام الحسين(عليه السلام ) ، بالإضافة إلى النصوص الصريحة في إمامته (عليه السلام) من قبل أبيه وجده عليهم السلام
    نبارك لكم .. هذه المناسبات السعيدة والأنوار المجيدة
    وأسعد الله أيامكم بكل خير




    ولا تنسونا من صالح دعائكم
    [SIGPIC][/SIGPIC]

  6. #6
    عضو فيروزي الصورة الرمزية khozam
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    qateef
    المشاركات
    4,039
    شكراً
    2
    تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    379

    رد: الحسين والعباس والسجاد

    كل عام وانتم بخير

    ومتباركين بمولاليد

    تحياتي

  7. #7
    مشرفة مالذ وطاب في فن الاطباق الصورة الرمزية دمعة طفله يتيمه
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الدولة
    هناك عند مرقد سيدتي رقيه
    المشاركات
    13,755
    شكراً
    7
    تم شكره 76 مرة في 68 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    11281

    رد: الحسين والعباس والسجاد

    الحبيب 44
    يسلمووو اخي الكريم على المرور العطر
    وكل عام وانت بالف بخير

    يا أبا الفضل أغثني بحق زينب الحوراء أدركني


  8. #8
    عضو جديد الصورة الرمزية القلوب
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    25
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    210

    رد: الحسين والعباس والسجاد


  9. #9
    مشرفة مالذ وطاب في فن الاطباق الصورة الرمزية دمعة طفله يتيمه
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الدولة
    هناك عند مرقد سيدتي رقيه
    المشاركات
    13,755
    شكراً
    7
    تم شكره 76 مرة في 68 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    11281

    رد: الحسين والعباس والسجاد

    القلوب
    تسلمين غناتي على المرور العطر
    وكل عام وانتي بالف خير

    يا أبا الفضل أغثني بحق زينب الحوراء أدركني


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سبب وضع( الرايه الحمراء ) على قبه الامام الحسين والعباس(عليه السلام)
    بواسطة أناشيد المطر في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 04-22-2008, 08:50 AM
  2. صورة الإمام الحسين والعباس من تصميمي
    بواسطة مرتضى محمد في المنتدى منتدى لمسة إبداع
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 11-23-2007, 03:33 PM
  3. من أروع روائع ما قيل عن الحسين والعباس وعن زينب عليهم السلام
    بواسطة ابو طارق في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 06-10-2006, 10:53 PM
  4. من أروع روائع ما قيل عن الحسين والعباس وعن زينب عليهم السلام
    بواسطة abu noura في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 02-27-2005, 10:30 PM
  5. من أروع روائع ما قيل عن الحسين والعباس وعن زينب عليهم السلام*
    بواسطة أمير العاشقين في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 12-14-2004, 09:28 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •