مســــــــــــــــــــــاء بـ شذى رياحين الولاء ،،
و إمام يبهج الموالي رؤية أنوار أسمهـ تشع من أحد الأركان ،،
إمامي و إمام المتقين ،،
أميري و أمير المؤمنين ،،
سيف اللهـ و أخو رسول اللهـ ،،
ما خاب أبدا من ولاه ،،
كانت قصة راااائعهـ ،،
و موقفكـ أروع منها ،،
سلام اللهـ على أمير المؤمنين ،،
إذ بهـ توحدت قلوبنا ،،
و بـ أسمهـ تهتف دوووما قلوبنا و أفواهنا ،،
أبتي العزيز ،،
تجربهـ مليئهـ بـ الجمااال ،،
و ذاكـ سر ولائنا لـ علي بن أبي طالب ،،
إن تعرفنا على أشخاص موالين تغمرنا الفرحة ،،
و تستوطن أعماقنا السعادة ،،
و صدقا أبو طارق ،،
أنت مدرسهـ ،،
و لقد جئت هنا لأتعلم من فصولها ،،
في تجربتكـ الثانيهـ ،،
تجلت معاني الأيمان في قلب والدتكـ ،،
و أرتسمت معاني الحرص و الأحتواء في موقفكـ اللا إرادي ،،
عندما تيقنت بـ كلمات والداتكـ ،،
و شقيت الطريق بـ شجاعة الأسود ،،
هناكـ كلمة أمي دااائما ترددها ،،
ربكـ إذا حفظ ما ضيع ،،
سبحان ربنا ،،
و عندما كنت أقراء تلكـ التجربهـ ،،
بلا وعي رددتها ،،
حفظكـ اللهـ والدي بعينهـ التي تنام ،،
و نحن سـ نبقى دااااائما بـ إنتظار ،،
تزين أركان منتدنا بـ تجاربكـ الراااائعات ،،
إلى ذالكـ الوقت أبتي ،،
كن داااائما بـ أمان اللهـ وتحت رعاااايتهـ ،،
خااالص التحاااياا ،،
للدموع إحساس ،،