اخيرا في بنات شيعة اخدن الماجستير من كلية الدمام . عندما كنت في الكلية كانت تجرى تصفيات واستبدال بنات الشيعة الممتازات ببناتهم الاقل مستوى وبالتالي خروج بناتنا من المنافسة . مبروك لهن ومبروك خاص لحميدة العبكري على اجتهادها واصرارها على مواصلة الدراسة على الرغم من التفرقة والعنصرية .