قصيدة (إلهي) للرادود جعفر اليوسف

[دمعة الوصول]

هذه القصيدة للشاعر الحسيني خادم اهل البيت: محمد مبارك
أداء الرادود الحسيني خام اهل البيت: جعفر اليوسف

اسم الشريط:
دمعة الوصول

يمتى نوصل إلكربلاء ...... ونهل مدامعنا

إلهي ...... إلهي ...... إلهي

نوصل إلكربلاء ...... ونهل مدامعنا

يم الشهيد حسين ...... معفر الخدين
يم البطل عباس ...... مقطع الكفين

باللطم والبكاء ...... ننصب مآتمنا

إلهي ...... إلهي ...... إلهي

نوصل إلكربلاء ...... ونهل مدامعنا

بس ما نروح هناك ...... ونوصل المشهد
يهتز كيان الروح ...... من شوفت المرقد

والحزن يعتلي ...... يلهب مشاعرنا

إلهي ...... إلهي ...... إلهي

نوصل إلكربلاء ...... ونهل مدامعنا

نتذكر المظلوم ...... يوم الشمر داسه
كبه على وجهه ...... عزم يحز راسه

نصرخ بكل أسى ...... ويبقى بضمايرنا

إلهي ...... إلهي ...... إلهي

نوصل إلكربلاء ...... ونهل مدامعنا

نتذكر الاطفال ...... والنار بخيمها
تتوسل العباس ...... ينهض يذب عنها

ما رحمنا العدو ...... حرق خيم عزنا

إلهي ...... إلهي ...... إلهي

نوصل إلكربلاء ...... ونهل مدامعنا

[اسير الهوى]

لك جزيل الشكر دمعة الوصول..

قصيدة رائعة والاداء كان رائع ايضا..

للقصائد القديمة وقع كبير على قلوبنا وادمعنا وهذه القصيدة باسلوبها القديم كاسطورة يتدولها زمن بعد زمن..

لك تخياتي باعبقها

ستنقل لقسمها المناسب قسم المنقول