للدموع إحساس ،،،
بكل صدق ،
كانت لبصمتكِ هُنا ،
رونقٌ خلاب ،،،
وإن كان لذي الصفحة مُتنفس جميل ، فقد كان نفسُكِ ،،،
من اعماقي ،
لكِ خالص شكري وامتنناني ،،،
ولا عدمت روحكِ الطاهرة ،،،
رحيل القلب ،،،
كان لمتصفحي شرف إنهماركِ ،،،
تقلبني فقط بقع عتمة في سنا حرفك المزدان
بل ،
نورٌ يُضيء زوايا هذه الصفحة ،،،
شكرا لكِ ، كثيرا ،،،
موفقة يارب ،،،
شذى الزهراء ،،،
دعائكِ الطاهر ،
يأخذ بي كثيرا ،،،
فلا تحرميّني من فيوضات دعائكِ المبارك ،،،
كان لهطولكِ طعمٌ رائع ،،،
موفقة يارب ،،،
براءةٌ من الحب ،،،
في كل مرة ، ينكسر قلمي ، أمامكِ ،،،
وأراني مكتسيا خجلي الفظيع ،،،
فـ قطعا لن أفيّ شيء من عطاءكِ الكبير ،،،
كانت لروحكِ هُنا ،،،
لمسة خلابة ، للغاية ،،،
بـ فيضِ دعائكِ أبقيّني ،،،
(إضافتكِ الاخيرة ، بمنتهى الأتقان ،
التصوير في :
أذهلني ) ،،،أرتكز معتنقيه على عكاز
الثباتِ و اليقين .
طائر أيلول ،،،
فقط يا عزيزي ،
خادمٌ لكم ،،،
كان شرفٌ كبير حين رأيتك هُنا ،،،
بسمهـ ،،،
الأهم انكِ كُنتِ هُنا ،،،
فذاك مُنتهى الاعتزاز ،،،
وصدقيّني لاشيء لو لا دعائكم الطاهرة ،،،
لا تحرمّي مُتصفحي ، شرف مُعانقة حروفكِ ،،،
إحساس وحكاية ،،،
على جمرٍ من الانتظار ،،،





رد مع اقتباس
المفضلات