براءةٌ من الحب ،،،
سأنفضُ عن فطرتي غُبار الاكدار ،،،
وأعود لـ لحظة الميلاد ،،،
ليرتد بصري ،
وأبُصّرُ ،
وأبُصّرُ ،
وأبُصّرُ ،
لـ تواجدكِ طعمٌ آخر ،،،
بسمهـ ،،،
اسألكِ الدعاء ،
من عمق الطُهر بروحكِ ،،،
خصوصا في الساعات القليلة القادمة ،،،







في تِلك الجُمعةِ الطاهره,,وفي جوف الكعبه الشريفه
وُلِدً,,أبو الأئمه الطاهرين..علي "عليه السلام" ,,
مبارك لكم,, ذكرى ولادة غيث الورى, زوج البتول وباب مدينة العلم,, إمام المتقين , قائد الغر المحجلين,,إمامي,, " علي"
,,سلمت ودمت بحفظ الرحمن
ونسألك الدعاء
المُشتَكى لله,,
براءةٌ من الحب ،،،
سأنفضُ عن فطرتي غُبار الاكدار ،،،
وأعود لـ لحظة الميلاد ،،،
ليرتد بصري ،
وأبُصّرُ ،
وأبُصّرُ ،
وأبُصّرُ ،
لـ تواجدكِ طعمٌ آخر ،،،
بسمهـ ،،،
اسألكِ الدعاء ،
من عمق الطُهر بروحكِ ،،،
خصوصا في الساعات القليلة القادمة ،،،
في يومٍ ربيعي النبضات ،،،
تسابقت فيه الخفقات ،،،
والنبيُ مُسرّعُ الخطوات ،،،
لا تحويه أرضٍ ولا أيُ سماوات ،،،
يا أبا الاسلام ،،،
روحي فِداك ،،،
علامَ تلك الومضات ؟؟؟ ،،،
والبسمةُ تمتزجُ بتلك الوجنات ،،،
لا كلامَ الآن ولا إيحاءات ،،،
الاسديةُ بـ قُربِ الكعبة ، ترتقي المقامات ،،،
والملائكةُ في هبوطٍ ، ورقيٍ صاعدات ،،
تُضيءُ الاكوان بالشمعات ،،،
حانت لحظةُ الميلاد ، بأزكى الامُنيات ،،،
أنورا تنطلق من البيت الحرام ،،
و فاطمة ترجو من الرب الأمان ،،
كعبة المسلمين في أنشقاق ،،
والحور تهلل في السماء ،،
فـ دعاء فاطم أخترق السماء ،،
وعلى الصخرة الحمراء ،،
خر ساجد ولي اللهـ ،،
ويتلو أيات من الكتاب ،،
فـ أرفعو أصواتكم بـ الصلاة ،،
على الحبيب المصطفى سيد الكائنات ،،
رب العلى ينشد أبيات ،،
وذاكـ هو فخر الولاء ،،
فـ أسمكـ نزل كما الوحي من السماء ،،
وفاطمة تؤنسها حور الجنان ،،
وبـ البشارة أقبلت ،،
أسيا ومريم وخديجهـ أم المؤمنات ،،
يحطنها بـ أنوار جنان الخلد ،،
و رضا الرحمن ،،
ذاكـ ما كان من قلمي العاجز ،،
في حق سيدي و مولاي ،،
ضياء ،،
هنيئا لكـ ،،
روحكـ الولائيهـ الساطعهـ ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
أنا وعليٌ صِنوان ،،،
هبنّي علياً عّمُ يا أيا الشجعان ؟؟؟
وأبو جهلٍ بالضفةِ الأخرى حِيران ،،،
وأبو لهيبٍ ينتابهُ الغيثان ،،،
تزدادُ إبتسامةُ الرسولِ تشّقُ الوديان ،،،
عليٌ آتٍ آت وصيّي وعِدلُ الفرقان ،،،
ومكةَ تتألقُ على البلدان ،،،
في كل ناحيةٍ تباريكٌ وعناقٌ من عمق الوجدان ،،،







ضياء ..
أقحمتنا في أجواءٍ مقدسة
أستشعرنا أحداث هذا اليوم الطاهر
أبحرنا معك .. مع كل سطرٍ هنا
لا نزال عطشى أتحفنا بروائعك
يا أبا الشعر
هنيئاً لنا هذا النزف المميز و المميز و المميز
تقبل وجودي
و لولا الحياء..
لمررتُ بجانب مقامات كلماتك
دون أن أطلق همسة واحدة..
ضياء
شكراً لك بعدد المخلوقات
تحياتي...
براءةٌ من الحب ،،،
ولكِ شكرٌ بإتساع هذا الافق ،،،
كلي خجلٌ ،
ويقين اني لن أفي القليل من حقكِ ،
فأعذري تقصيري الذريع ،،،
موفقة يارب ،،،
سـ نعود ،،،
كُلُ الجنون !!!
يبقى جنون ،،،
عدا الجنون بك فهو عدلٌ يفيضُ به الوجود ،،،
عينُ الحقيقة في مُدلهمات الدروب ،،،
سبيلُ رشدٍ يقتفيّه عُظماء التحدي في معركة الصمود ،،،
سلؤ قمبرا عن أسرار ذا الجنون ،،،
عن العشق كيف يكون ؟؟؟ ،،،
أما رأيتُم ما صنع أبناءُ الجنوب ؟؟؟ ،،،
سل عنهم تموز ،،،
كيف كان يثور ؟؟؟ ،،،
وصيحاتُ المُجاهدين تُنبيك من كان يعشق المجاهدون ؟؟؟ ،،،
انتصارٌ من لدُن عزيزٍ مكين ،،،
صاحب الوعدِ يفي بالوعدِ وما أحلى الوفاء ، في يوم ذكراك يا أمير ،،،
إن قال ، فعل ،
إن وعّد صدق ،
الامين على دربك ايها القمرُ المنير ،،،
ومن سجاياك ينهلُ الكثير ،،،
وبحيدرٍ كان القسمُ ،،،
إذ هو قسمٌ لو تعلمون عظيم ،،،
بكسر الهاء في لفظِ الجلالةِ اطمئنت أمهاتُ المأسورين ،،،
سلامٌ لـ العمةِ الملتفةِ بالرياحين ،،،
تصوّغُ لنا الدرب بالياسمين ،،،
صدقٌ ،،،
وفاءٌ ،،،
إيمانٌ عميق ،،،
أما كانت تلك من سجايا علي بـ صفين ؟؟؟ ،،،
الأمينُ سـ يُبادلُ القائدَ بـ التباشير ،،،
وينقسمُ قلبي في أحلى التصاوير ،،،
ويغتالنُي الصمت الذريع ،،،
لن أفيّ القليل من تلك الاسارير ،،،
ايها القائد العزيز ،،،
تُرى ماذا ستقولُ للامين ؟؟؟ ،،،
تعتلي الأصوات ،،
بـ تهليل وتكبيرات ،،
يتلوه حمدا وتسبيحات ،،
وكفوف تمتد حتى أفق السماء ،،
ترتجي قبس من الأنوار ،،
وتنظم القصائد في ذاكـ المساء ،،
لـ تتراقص على أنغام الولاء ،،
مشاعر وكلمات ،،
بـ أختيال عاشق عانق الميلاد ،،
بعد طول أنتظار ،،
سلمت روحكـ الولائيهـ ،،
ضياء ،،
حروفكـ تستأثر بـ القراء ،،
أدامكـ اللهـ قلم موااالي في قلب منتداكـ ،،
خالص التحايا والسلام ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
اقيموها
دعونا نثمل فرحاً
نحطم جدران صمت ابتسامتنا
وليفوض الدمع
بضحكات تحكي الجنون
ولندع لمشاعر اتساع لرقصها
ولنغني في اهازيج علي
******
قالو لي بحب علي مجنون / قلت ايه وهو عقلي وروحي
وماخيب مرة عليَّ ظنون / واداوي في ذكره جروحي
احبه... وحبي اله بفنون / ولو تعاديني البشر وانا بروحي
*****
جنوني انت علي.. ويانفحات جناني.. ياسلسبيلي.. وياجنة الفردوس علي..
ياغذيرا لابتساماتي.. ودليلي في طريقي المجهول.. يكفيني عزا وفخرا انني من شيعة علي..
****
ازف اسمى التبريكات واجلها لصاحب العصر والزمان عجل الله فرجه ولكم وللامة الاسلامية لهذه المناسبة العظيمة..
كل عام وانتم بخير
استاذ ضياء طيب الله انفاسك الطاهرة بذكر النور العظيم وقائد الغر المحجلين امامنا ومولانا علي عليه السلام..
ولتعذرو تقصيري وهذه لاتعادل نقطه من جنوننا بحب علي عليه السلام
متباركين
خيي ضياء
اضاء الله لك دروبك بالايمان وحب اهل بيته عليهم السلام
قرأتُ كلمااتك الولايه واخذني خياالي الى ذاك المكان المقدس
وكأني اشم عطرذاك الضريح واقبله والزائرين حوله يزورون
ومن الفرح دموع اعينهم تتهلهل فرحاَ ...
تسلم خيي..
ودمت ودااام قلم الممـــــــــــيز في ولاء وحب اهل البيت عليهم الصلاة والسلام
اجمل الامنيات لك بالتوفيق
للدموع إحساس ،،،
أنتظري فقد بقي ذات شيء ،،،
بصمتكِ تأخذ بيدي كثيرا ،،،
اسير الهوى ،،،
لا استاذ هُنا ،،،
بل ،
إخوة وأحبة ننصبُ في حب الامير ،،،
شكرا لهطولك الآخاذ ،،،
فرح ،،،
ودام ولائكِ الخلاب ،،،
شكرا لكِ بعمق ،،،
موفقة يارب ،،،
إمامي ،،،
يا غرامي ،،،
بقي ذات شيء بنفسي ،،،







بشأن العمة السوداء هنا أجيبك
http://www.x66x.com/download/4685487831857b057.wmv
أما بشأن علي
فما من جواب
سوى
حضوريحيريني كلما عدت
ضياء
ما عاد للكلم من سبيل
فقط
لك من الدعوات أطهرها
و من الباقات أجملها
شكراً لك بعدد الموجودات
-عذراً على كل شيء-
تحياتي المقصرة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات