وانتهى مشواري معكم,,..تجتاحني رغبة بالبكاء ..
لا ادري اهي حساسية فيني !!
ام لأني تعلقت بأبطال حكايتي !!
احبتتهم من قلبي وغدوت كالمجنونه معهم..
كنت بنكد ليلى وبخفة عقل عادل .. وقوة شخصية علي .. بحساسية علا ,, و شقاوة ريما.. كدهاء حميد .. وظلم ابا مالك.. عاشقة كأشرف وعفوية كزينب ... ظريفة كما ابو جاسم وعنيده كزوجته .. حنونه مثل ام علي و منكسره كأباه .. كل شخصيه لها الصداره في الروايه كانت انا بتفاصيلها حتى صرت اخيل لنفسي ملامحها ...
.
.
.
.
اقف هنا...
لأنهي رحلتي معكم.. راجية من الله اني وفقت في امتاعكم وطالبة منكم السماح لي على كل الم أودمعه وكل ذكرى قد نبشتها في أي حدث قد طرأ ..
الى ان التقيكم في اجازة الصيف لعامنا المقبل ,, اطال الله عمرنا واياكم..
لكم مني باقات شكري وعرفاني وامتناني
على حسن وصلكم وحلو تعاليقكم.. ويكفي انكم ابطال هذا المتصفح وهذا مايسعدني ويشرفني..
اسألكم الدعاء
دمتم بخير
وبحفظ الرحمن






رد مع اقتباس
المفضلات