كلمـــــآت لونتــ بروونق الجمآل
مشـــآآعر لآمست الخيآل الرووحي
تشكــرآتـ خيوو ع النثر الذووق
ربي يوفقكـ ويسعدكـ ويخليكـ لآعدمنآكـ
سي يوو
كلمـــــآت لونتــ بروونق الجمآل
مشـــآآعر لآمست الخيآل الرووحي
تشكــرآتـ خيوو ع النثر الذووق
ربي يوفقكـ ويسعدكـ ويخليكـ لآعدمنآكـ
سي يوو
مجرد إنسانهـ ،،،
بصمة كما ضوء الشمس ،،،
أشرقت بزوايا هذه الصفحة ،،،
دمتِ بكل الخيرات ،،،
شكرا لكِ ، من الاعماق ،،،
إخماء ،،،
على بارقة الانتظار ،،،
بالقربِ من ذات طريق ،،،
اخي ضياء
معّ مرورٌ الأيامَ ونحنً في شوقّ كبيرِ إلىّ الجمالٍ
وأتىّ الجمالّ ...منُ صاحبَ الجمالَ والعذوبهّ
وحينمًا رأيتُ لم أصدقّ مــدىّ روعتهُ ...فحمدتٌ الله علىّ الأنتظار
أشتياقّ وأبداعِ ..من بحورّ الكتمانٌ وأبداعِ الآحـــزانّ
ما اروعٍ الابحارُ بين حروفكّ الراقيةّ
ومشاعركٌ الصادقةِ
لك منيٌ ارقىُ التحــايا واعذبهـا
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
مســاء مكلل بالرياحين،،
صخب احسستهـ بداخلي..
كلماتهـ لامست اعماق قلبي..
لااعرف لمــاذا؟.
لكن, ادركت انه معنى الاحساس..
الذي يلامس الجميع ..
بانتظار تتمتكـ الراائعهـ
ضيـاء ،،
لاحرمناا جميل كتابتكـ
دمتـ موفق
تحيااااتي
مُتهالك ،،،
قلمٌ مكسور ،،،
ومحبرةٌ عاجزة ،،،
سطورٌ لا تكتمل ،،،
يهدأ ليثور ،،،
يستيقظُ حين ينامون ،،،
يتألم ، بلا وخزات ،،،
كل ما أعيّه اني مألوم ،،،
متى ؟
كيف ؟
ممن ؟
لا تسألني عن شيء !!!
فأنا لا اعلمُ اي شيء !!!!
سوى أني بهم مشغول ،،،
عن ماذا تُفتشُ في أروقة المساء البارد ؟؟؟
ولم أنت شارد ؟؟؟
أين انت تكون ؟؟؟
عزيزي القارىء ،
لا تسألني عن شيء ،
علّي أستعيد ذات شيء ،،،
دعنّي أُمارسُ فيك جنوني ،،،
واُبدي لك بعض فنوني ،،،
وأتقلبُ بيني وبيني ،،،
دعنّي أذوب في سحنات كُثباني ،،،
أهرقُ فيك إتزاني ،،،
وأبعثرُ بك أوزاني ،،،
وأفتقدني في لحظةِ عِناقي ،،،
وأنهارُ بدهاليز وجداني ،،،
وأتفاجئُ حين استيقظ على واقعِ أزماني ،،،
وأبتسمُ ،
إبتسامة العابث وهو لا يلقى ، تفسيرا ، مُقنعا لـ تحولات أيامي ،،،
كـ السراب ، كلما اقتربنّا ، ابتعدّنا أكثر ،،،
لنـ أسألكـ شيء ،،
فقط ،،
تريثـ قليلاً ،،
و تأملـ لوحتكـ التيـ أتقنتـ رسمها أعلاهـ ،،
تلاحظ معيـ كلـ ذاكـ الجمالـ ،،
أليسـ كذالكـ ؟!
إذنـ أجبنيـ ,,
منـ الذيـ قرر ،،
كسر أسنة الأقلامـ ؟!
و كسا المحبرة عجزاً لا يطاقـ ،،
و أستبدلها ،،
فرشاة و ألوانـ ؟!
و لاذ بـ زواية التقاعسـ و الإختباء ؟!
فضلاً ،،
أبحر فيـ عوالمـ إجاباتكـ ،،
لـ تلكـ الأستفساراتـ ،،،ســــ أعووود ,,,
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
للدموع إحساس ،،،
يتملكُ الصمت ،،،
كل النواحي ،،،
واقف ،
ثم ،
اقف ،،،
واصول ،
واجول ،
ذهابا إيابا ،،،
على حنايا كلماتكِ ،،،
وفي كل مرة ، اراني المهزوم ،،،
لا أقوى ،
أن أفي شيء من كرمكِ الكبير ،،،
فأختارُ الصمت ،،،
عربون ، الاعجاب ،،،
وخشية ، عدم الايفاء ،،،
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات