صباح ُالقصيد..
أعلم ُبثقل ِتواجدي هنا .. ولكن..

لم يسعفني مساء أمس بتلذذ شجون هذه الرائعة..

فاسمح لي بالعودة...

بكاء القلم
هنا..
تسلط َالألم بـدقة عقارب الزمن..
و كشف عن أوزاره يحمل بين طياته ِ..
حزناً متجددا ً.. لحنا ًمطربا ً..سماء ٌمن الحكايات ,,
التي لاتنتهي..
و لم يعرف ُالزمن ختاما ًلها..
كل صورة ٍهنا..
تفتح للخيال ألف ُباب..
من كل باب ٍيشع ألف ُحرف..
من كل حرف ٍتتكون أبجدية ًجديدة
لا يجيدُ أحد ٌغيرك َإتقانها..
*لم أود يوماً مخاطبة أحدهم بـلغة الحزن
ولكن..
روائعك َتفرض علي َجبروتها*
تحية ًبحجم السماء لكل حرف ٍهنا..
اعذر تقصيري
تحياتي..