دمعة الحسين
شكرا على الطرح الرائع
الإعتراف بالخطأ، هو نعم ، فضيله
إذا و إذا فقط، كان في النطاق الصحيح.
بمعني، أنه لا فضيلة لمن كان إعترافه لفظي فقط، مجرد كلمات تقال دونما ما هو ملموس،
خاصة، ممن إتخذو من كلمة آسف (أُفيهه) بلغة المسرح أو كانت هذه الكلمه على طرف اللسان دائما،
و جعلها شماعة لتبرير الأخطاء.
الإعتراف الحق هو ما يتخلله الندم و النية على عدم التكرار بإصلاح الذات،
في هذه الحالة فقط، يكون فضيله
أكرر لكم الشكر و الإمتنان
لا عدمناكم
في دعة الرحمن
المفضلات