حـرفٌ هُنا بـدى كأنـهُ قـمـر
أقـول يا أخي بالشعـر أسـتمر
جئـتُ أنا هُـنا أكـتحـّلـُ البصر
أسعدت ناظري ما أعذب النظر
أوقفت محبّري أحسستُ بالمطر
لـكـن ريـحـهُ كالعـودٍٍ ألمُعتصّر
أبو فاطمه
ماهذا الأبداع والتألق في سماء الشعر
ماذا أقول بعدما قراتُ في هذهِ السطور
لك خالص تحياتي
المفضلات