هوميروس الإغريقي اليوناني
أن شي الذي نستخلص من ملحمة الإلياذة هي: أن ثقافة الشرق قد فتحت للغرب عن طريق سيطرتهم على طروادة .
ثانياً : أن الحرب ليست من أجل الملكة هيلانة وأنما من أجل تراث الشرق ومطماعهم فيها .
ثالثاً : شكل الرواية والشخصيات وألهتهم نفس ألهة ثقافة الشرق فيتغير أسمائهم فقط .
رابعاً : أزدواجية وثقافة الكذب والخداع في شخصية ألهة أثينا .
خامساً: نظام الإلهي الابوي المتمثلة في شخصية زيوس .
سادساً: ثقافة اليونانية جانبها السلبي وهي لا يستطيع المرء الثقة بهم و خاصة من ناحية الصداقة .
سابعاً: في شخصية هكتور الطروادي تظهر لنا مدى خداع شخصية الشرق وإيمان سريع بالمسائل .
وفي النتيجة فأن ملحمة الإلياذة ورغم اظهار ومدح طرف واحد إلا أنها تبين لنا بعض الحقائق التاريخية العابرة والتي تظهر لنا في يومنا الراهن ذلك الأفكار والمفاهيم بكل معانيها سوءاً من ظاهرة الثقافة اليونانية المتمثلة في شخصية أثينا وسقراط . وكذلك ظاهرة الشرق المتمثلة في مدينة طروادة وتراثها العريق وكذلك في شخصية هيكتور .