الحمد لله رب العالمين
وصل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
ان الانسان له وساوس واوهام والهامات فالوساوس والاوهام من الشيطان تدفعه نحو المعصيه والخلاف
والالهامات تدفعه نحوالطاعه وعبادة الرحمان و الالتزام بمكارم الاخلاق
ففي احاديث اهل البيت عليهم السلام ان الاوهام والوساوس من الشيطان والالهامات من الملائكه
فان الانسان ان عمل باوامر الشرع قوى جانب الملائكه وان خالف الشرع قوى جانب الشياطين.
ومن الامور التي تقوي جانب الملائكه بل من اهمهافهو الدعاء فنحن حينما ندعو لقد قوينا جانب الملائكه سواءقضيت حاجاتنا ام لا فان اثر الدعاء لا علاقةله بالاجابه فنحن نحصل على اثر الدعاء وهو تقويت الملائكه ضد الشياطين وهذا الاثر لا صلت له بحاجاتنا ومنها نفهم تاكيد اهل البيت عليهم السلام على كثرت الدعاء بغض النظر عن الاجابه
نقلت مره الى زوج اخت علويتي اي عديلي
وهو الذي حصل على اعلا رتبه في ايران في جراحة المخ والاعصاب
هذه الحقيقه
قال سبحان الله هذه موجوده في روايات اهل البيت عليهم السلام قلت لهو وكيف تعجبت قال لان لنا استاذ ياتي من اوربا بالشهر مره وينقل لنا ما استجد في عالم تخصصنا فاخر ما نقل هوهذا
قال الان توصل العلماء بان الاوامر الصادر الى الاعضاء ليس من المخ كما كان هذا اعتقادهم من قبل بل من خارج المخ ولكن لا يعلمون الى الان من اين والان انت تنقل انها من الملك او الشيطان
رد مع اقتباس
المفضلات