السلام عليكم..
الحمد لله أني لم أتعرض لهذا الموقف
شكراً أخي الحبوب على السؤال وجوابي سيكون على حسب الشخص الذي نطق بالكلمة هذه :
أولاً إذا كان شخص مقرب مني أحبه وأقدره أخبره بالجديد في حياتي ستكون بالنسبة لي كالصدمة بل أقوى وسأستفسر منه على سبب كرهه المفاجئ لأنه لطالما كان صديقي ..
ثانياً : إن كان شخص أقابله اتحدث معه لكن لم يرتقي لمرتبة الصداقة فلن أدخل معه في أي مداخلات ولكني سأقول له المحبة من الله وشكراً على صراحتك.
ثالثاً إن كان الشخص بعيد عني معرفة لا غير (أهلاً, كيف الحال , شكراً) فلن أرد عليه ولن أعتبر بكلامه لكن سيكون هناك ألم قليل في نفسي وحتى لو لم أعيره اهتمام
والسلام
أختك
شجووون آل البيت(ع)





رد مع اقتباس
المفضلات