تعرفي ليش مذكرات البنات حزينه لان البنت حساسة تريد ان تعبر عن ما بداخلها عن همومهاومشاكلهاولكن لااحديستمع لها فتقوم بالكتابة لتفرغ كل احاسيها ولا احد يلومها على اظهارها وبعدها بتشعر براحة نفسية عجيبة كأن حملا ثقيلا انزاح عن كاهلها.
سلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوعي باين من عنوانه ((((((((((((((((مذكراتي.............حزينه))))))))) ))))))
الناس........................ واكثرهم الجنس الطيف يكثورن من المذكرات..................... صحيح
[code](((((((((بس مو هذاا الموضوع الموضوع ...........لماذا اكثر الذكرياتك حزن وليس فرح )))))))))
عند الدخولك الى مذكره اي شخص وقرأتها تري الاخزان كثيره
علما بانه يريد ان تكون هذه المذكره ذكرى له ولحياته الجديده
فيكف بالذكرى تكون حزينه وخااااصتا مؤلمه كلها جروح وقلم من
الدموع واحررف كلها الم وحزن من التعبير الكاتب تظهر
مع وجود ذكري جميله لكن قليل
فلماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لماذا دائما الانسان
يعيش في حزن مهما كانت السعادته كبيره او صغير
فلماذااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟......................هل هذا دليل على ان الانسان من النوع اليائس؟؟ام ماذا
تحياتي
في امان الله
ّّ _________
تعرفي ليش مذكرات البنات حزينه لان البنت حساسة تريد ان تعبر عن ما بداخلها عن همومهاومشاكلهاولكن لااحديستمع لها فتقوم بالكتابة لتفرغ كل احاسيها ولا احد يلومها على اظهارها وبعدها بتشعر براحة نفسية عجيبة كأن حملا ثقيلا انزاح عن كاهلها.
سلاام ..
اي شخص تصيده مشاكل يفضل ان يكتب ..
لانه يتكلم وما يقاطعه اي شخص فيلجا الى الكتابه ..
اما بخصوص الذكريات المحزنه ..
الانسان بنفسه يخلي ذكرياته مفرحه او محزنه ..
الانسان شخص عاقل وعنده عقل ويقدر يميز الغلط من الصح ..
ولما يميز ويختار الصح فهو اكيد بيعيش سعيد ..
لكن لما بيختار الغلط فهو بيكون حزين ..
وشكرااا ..
يسلمووو دمعه الحسين ع الموضوع المميز ..
تحياتي
هيهــآت منــآ الذلهـ ..
قدمنــآ الورد فقدمــوآ الرصــآص ..
دمعة الحسين
تساؤلكم رائع و في محله
نقطه مهمه هنا: أن الحزن هنا نلمسه من خلال ما كتب الشخص، و عبر عنه كتابيا و ليس سلوكيا
و الفرق الأساسي هنا هو الخلوه.
هو ليس دليل لليأس..
فنحن نميل دائما للحزن، قد يكون السبب وراء ذلك هو أن الحزن عندنا أصبح من درجات النضج..
نعم .. فإذا أردنا أن نتفنن في تلوين شخصياتنا .. فإن جميع ما نعمل ينصب في بوابة الحزن والألم ..
و ميلنا للحزن والكآبه والعزوف عن الدنيا هي أعلى درجات الأحساس على أساس ما نعتقد.
فبالتالي:
النضوج والأحساس يُعبر عنه بالحزن، كما أن الفرح يعبر عن الطفوله، فمن يحزن رزين، ومن يضحك مخفّه و قليل عقل!.
لماذا مذكراتنا حزينه؟
عند الفرح، خيارات الأنسان كثيره، فكل شئ يكون جميل، فنادرا ما سنلجأ للكتابه، فهي ستكون في آخر قائمة التفضيل.
- عند الحزن، بسيكلوجية الأنسان، نميل للإنطواء، وأشهر أنشطة الإنطواء، هو التحدث مع الذات من خلال الكتابة. <<< هنا مربط الفرس
- دائما هناك هاجس الخوف من المجهول، و بطبيعة حياتنا اليوميه القاسية، أصبح الفرح عنصر نادر، محدود التواجد، فلذلك نشعر بأن الأوقات السعيدة تمر سريعا، و لشعورنا بأنه حالة مؤقته، يبقى في وجداننا جزء من الحالة الدائمه وهو الحزن.
كان ذلك رأيي لا أكثر ولا أقل..
تسلمون من الهم والكدر يا رب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات