«و اجعله رب رضيا»

الرضي بمعنى المرضي، و إطلاق الرضا يقتضي شموله للعلم و العمل جميعا فالمراد به المرضي في اعتقاده و عمله

أي اجعله رب محلى بالعلم النافع و العمل الصالح

ارجوا ان يكون بحثي صحيح

تشكري ابنتي على السؤال الرائع

ابو طارق