ذات ،،،

[ضياء]

أجواء صخب ..

تحيط عالمك المجنون ..
وقطرات طهر تزين جبين المفتون ..

***
سلام لـ روحك أيها المفتون ..
و ثورة من أعماااااق الشجون ..
و عملقة حرف يرتسم على السطور ..
يترجم إحساس و دموع ..
و أختلاجاااات تتلاعب باالشعور ..
وخفقاااااااات قلب موجوع ..
أشواق وحنين ..
تزخرف أسطورة الحب المجنون ..
و تذاعب همهماااات الصدور ..
و تشعل نيران وله محضور ..
لـ تشق طريقها في أحشاء الموجوع ..
وترسم للجراح أثرا ممدود ..
حتى يلتقي جنونك بـ المعشوق ..
و تخلد أسطورتك بـ الحروف ..
و تزخرفها نسائم عشقك والجنون ..

***
أستاااااذي العزيز ..
يا سيد الأقلام ..
يا ضياء السطور ..
و نور الحروف ..

أغرقنا معك في بحور صدق الشعور ..
و ضمنا إلى عااالم ملؤه دفئ وجنون ..
لا تحرمنا الأبحاااار في جميل ما تجود ..
فـ لازلنا متعطشين ..
و نتشهى قطرات الحروف ..
ونرنو لـ نرتوي من كأس الشعور ..
ضياااء العزيز ..
إلى أن تجود باالمزيد ..
وتوري عطش الضامئين ..
إلى ذالك الوقت ..
كن بـ أمان الله أين ما كنت ..
تحياااااااتي ..

للدموع إحساس ..

لا استاذ هُنا ،،،

ولا شيء يكون ،

إلا ،

روعة إحساسكِ الراقي ،،،

ولا جمال سوى ،

جمال إطلالتكِ ،،،

التي تبقى روحي عالقة ، من اجل لحظة إنهماركِ ،،،

للدموع إحساس ،،،

دائما ،،،

ابقى تواقا ، لتواجدكِ الخلاب ،،،

بصمتكِ فاقعة بروحي ،،،

شكرا لكِ ، من اعماقي ،،،

اماني التوفيق ، تحتوي دروبكِ ،،،


لكِ ،