الأخ العزيز ضياء..................رائع أنتَ في عزف تلك السمفونية الحالمة من الحب والعطاء
من يقف بين أحرفك يعرفُ أنهُ يغرق في بحر لغتك العذبة والمنتقاة بعناية.
كمن يطوف ببستانٌ ليقطف وردةٍ أو ليستمتع بمنظراً لايراهُ كل يوم....

بستان حبكَ كان جنةٍ لا يضاهيها شيئاً سوى روعة روحك المتألقة..

مررت من خلف سور بستانك فدهشت........فما بالي لو دخلتهُ؟؟!!!!!!