ذات ،،،

[ضياء]

إعتذارٌ عميق ،،،



للقلم الذي تكسر بين يدي ، ولم أتمكن من إنتشاله في لحظة إنكساره ،،،

مُحاولة ،

لمصافحة القلم ، مع اعتذاري مُسبقا ،،،

ذات ،،،

يتماهى ذا الآفقُ المحزون ،،،

بدموعٍ ، ودموع ،،،




ويغرقُ ذا المفتون ،،،

في مِحراب السجود ،،،

يا تُرى ، من أكون ؟؟؟ ،،،

يبتلُ بـ شجوٍ مخنوق ،،،

رحبُ الفضا ، ضاق من تِيه الجُنون ،،،

رعشةٌ ، ورجفةٌ ، ما سيكون ؟؟؟ ،،،

لا شيء إلا مُقل العيون ،،،

تتهادى بين كفين ، راجيةً بخشوع ،،،

روح ،،،

عالقةٌ في كُنه العشق المدفون ،،،

تواقةٌ للقُربِ ، وما أحلى أن يكون ،،،

الكونُ لا يتسعُ إلا لحبيبٍ سكن العيون ،،،

ترامتني ، قصصُ العشق ، بنوبات جُنون ،،،

ولا أشهى من همس القوافي من أعماق المحبوب ،،،

غارقٌ بـ رُبى المعشوق ،،،

يُقلبُني شوقي الخافقُ بأضلعي ،،،

ويستفُزُني ولهي المُتسربل بأحشائي ،،،

من أعماق ذي السطور ،،،

أتيتُ مكؤد ، علني من أكون ؟؟؟ ،،،

أنصهرتُ بوجعي ، لـِ أراني من أكون ؟؟؟ ،،،

وذاتي حِيرى ، تتأرجحُ ،،،

وتغفو على مِيعاد فجرٍ رائع ،،،

وتصحو بصيحة ديكٍ مأرق ،،،

الخفقانُ في إزدياد ،،،

والشوقُ لا يحدُهُ مكان ،،،

ولهفتي لا يتسعُ لها الزمان ،،،

إنسان !!!

حالمٌ أن تمر النسمات ،،،

وتلفُ وجدي بعقود الريحان ،،،

وتحويني قدر الإمكان ،،،

عُذرا ،،،

من صميم الوجدان ،،،

لأغلى إنسان ،،،

وسلامٌ كما المُرجان ،،،

[نُون]

من كل كلمةٍ هنا..
نسجنا ألف ُحكاية..
في كل حكايةٍ أدوارٌ حياتية..
يتقمصها البشر
وتشدو كما غصنٌ
صنع منه الإنسان القديم أول وتر..
يعزف عليه أنغام ٌكائنةٌ في جوفه
هكذا أنت َوحرفكَ ضياء
شكراً جزيلاً لكَ
على إمتاعنا بهذه الرائعة
أعذر التقصير هنا..
تحياتي..

[MOONY]

قد راقت لي سطورك وماحملتها من معاني
كانت راقيه ورائعه

لك ودي وتحياتي

[بكاء القلم]

ضيااء
حرفُكَ محتارٌ موجوع ، والشوقُ يطفحُ همساتُكَ
حتى نرى أجملُ حبٍ يصافحُ بابَ كلماتك
فيدخلَ فيها فقط ليكونَ جوهرها والمعنى
أيها الضوء المتألّق ، دائماً ما تخطّ لنا أروع المعزوفات
تقبّلني بينَ ثنايا حرفك
لكَ تحياتي الخاالصة

[عاشور]

والله كم يعجز قلمى عن كيفبة

وصف قدرة قلمك البراق فى الكتابة

الشعرية الرائعة والله احيك من كل

اعماق قلبى انستى ضياء

واتمنى لك المزبد المزيد المزيد

من العطاء الدائم لك تحياتى

[التوبي]

أكتب سطوري على ما صغتَ بالقلمِ

ونثرتُ حبراً على الاوراق مـن همّي

ونظرتُ في ما يخطـ الحرف مُعتمداً

على ضياءٍ مُعنوّن حـرفه كرمِِي

أخي لقد أبدع قلمك لاجف حبرهُ

تحياتي

[رحيل القلب]

حين ألقى منك لعتابي جوابا سأعود
سأعود أحمل في جنباتي ألف أسطورة و ألف
عندها سأسكب حبري هنا
وسأرتوي من نبعك


سيدي ضياء..
لي عليك عتب
ألست ممن ترغبون في وجودي بينكم؟
ألا تريدون لي أن أرتقي معكم سلم العمالقة؟
إذن لم لا أرى أسماءكم تنير صفحاتي المظلمة
لا أرى منكم نقدا ولا توجيها ولا حتى دفعا للاستمرار بينكم
إن كنت لا أجيد الفن مثلما تجيدون فعلموني و لا تتركوني أتخبط
أو فلأحمل أوراقي و حروفي و لأرحل من هنا

تحياتي ....
رحيل القلب

[محمد]

اخي ضياء
فأنا فعـــلآ محتــار في وصفك
ماذا أقول أمام هذا التألق
فعلاً كلمات جميله جداً .. فى منتهى الروعه والجمال
كفايه مشاعرك الصادقه التى دائماً تعودنا عليها
كفايه أحاسيس الحب منك الصادقه
كفايه هذه الهمسات الرقيقه الى تمتعنا بها
كفايه الرومانسيه فى حروفكِ
كفايه دائماً تعزف لنا أجمل ألحانك
ماذا أقول أيها الرائع الرقيق
أيها الطائر الذي يشدو بإجمل عباراته الساحره
فانت مبدع ورائع ورقي وقوي العاطفه
فأنا لم انتهي هنــا..بل هو توقف لكي اجمع انفاسي
تدري افضل الانسحــاب بهدوء.عجزت وعجز القلم
ان يكمل المشــوار.لا حول ولا قوة لنا امام سموك.
ولكن تأكد ستجدني في كل ابداع لك
ارقى واعذب التحايا مني اليك

[ضياء]

من كل كلمةٍ هنا..

نسجنا ألف ُحكاية..
في كل حكايةٍ أدوارٌ حياتية..
يتقمصها البشر
وتشدو كما غصنٌ
صنع منه الإنسان القديم أول وتر..
يعزف عليه أنغام ٌكائنةٌ في جوفه
هكذا أنت َوحرفكَ ضياء
شكراً جزيلاً لكَ
على إمتاعنا بهذه الرائعة
أعذر التقصير هنا..

تحياتي..

أقفُ عاجزا ،،،

عاجزا ،،،

عاجزا ،،،

تقصير !!!

تقبلي انتي ،

عميق اعتذاري ،،،

لحرفي الذي يتطفل بين فينة واخرى ،،،

براءةٌ من الحب ،،،

ذا اللاشيء ،

لا يملك حيال هطولكِ اي شيء ،

سوى إنحناءة خجلى ،،،

وبيديه ورده ،

يضعها بدفئ الاخاء ،،،

ويتسللُ هربا ،

أمام هطولكِ البديع ،،،

[ضياء]

قد راقت لي سطورك وماحملتها من معاني
كانت راقيه ورائعه

لك ودي وتحياتي

ويبقى هطولك الاجمل ،،،

وتبقى روحكِ الاكبر ،،،

شكرا لكِ ،

من الاعماق ،،،

لكِ ،

[ضياء]

ضيااء

حرفُكَ محتارٌ موجوع ، والشوقُ يطفحُ همساتُكَ
حتى نرى أجملُ حبٍ يصافحُ بابَ كلماتك
فيدخلَ فيها فقط ليكونَ جوهرها والمعنى
أيها الضوء المتألّق ، دائماً ما تخطّ لنا أروع المعزوفات
تقبّلني بينَ ثنايا حرفك

لكَ تحياتي الخاالصة

تقبلني انت ،،،

مُنكسرا ،،،

ولملم شتات روحي ،،،

بكاء القلم ،،،

ودائما انت السبّاق بالعطاء ،،،

برغم جفائي العميق ،،،

شكرا لروحك الخلابة ،،،

لك ،

[ضياء]

والله كم يعجز قلمى عن كيفبة

وصف قدرة قلمك البراق فى الكتابة

الشعرية الرائعة والله احيك من كل

اعماق قلبى انستى ضياء

واتمنى لك المزبد المزيد المزيد

من العطاء الدائم لك تحياتى

العجزُ احتوى ، أركاني ،،،

ولك امنياتي العميقة ،

بموفور الصحة والعافية ،،،

عاشور ،،،

لهطولك طعمٌ لذيذ ،،،

شكرا لك ،

من اعماق وجدي ،،،

لك ،

[ضياء]

أكتب سطوري على ما صغتَ بالقلمِ

ونثرتُ حبراً على الاوراق مـن همّي

ونظرتُ في ما يخطـ الحرف مُعتمداً

على ضياءٍ مُعنوّن حـرفه كرمِِي

أخي لقد أبدع قلمك لاجف حبرهُ

تحياتي

وتحياتي من وجداني ،،،

إليك ،،،

التوبي ،،،

شكرا لإنهمارك الساحر ،،،


لك ،

[ضياء]

حين ألقى منك لعتابي جوابا سأعود
سأعود أحمل في جنباتي ألف أسطورة و ألف
عندها سأسكب حبري هنا
وسأرتوي من نبعك


سيدي ضياء..
لي عليك عتب
ألست ممن ترغبون في وجودي بينكم؟
ألا تريدون لي أن أرتقي معكم سلم العمالقة؟
إذن لم لا أرى أسماءكم تنير صفحاتي المظلمة
لا أرى منكم نقدا ولا توجيها ولا حتى دفعا للاستمرار بينكم
إن كنت لا أجيد الفن مثلما تجيدون فعلموني و لا تتركوني أتخبط
أو فلأحمل أوراقي و حروفي و لأرحل من هنا

تحياتي ....
رحيل القلب

رحيل القلب ،،،

وعتُابكِ على رأسي ،،،

ولكن ،

أتساءلُ من يكون ذا اللاشيء ؟؟؟

لستُ شيء إلا بدعاءكِ ،،،

وصدقيني ،

لقلمكِ ، نكهة ،

هي ارقى من أن يعيّها ذا اللاشيء ،،،

صفاحتُكِ تُضاء ، بأريج عطركِ ،،،

وتمتازُ بروعة حسكِ ،،،

وتزدان بجمال ، إطلالتكِ ،،،

شرفٌ يتقلدهُ جبيني ان أكون ذات مرة ، بين نصوصكِ ،،،

ووسامٌ أتباهى به ،

أن اغرق بمراسي حرفكِ ،،،

أعذري ، ذا اللاشيء ،،،

فهو حقا ، لا شيء ،،،

إلا بكم ،،،


لكِ ،

من الورد ،

وردتان ،

[ضياء]

اخي ضياء
فأنا فعـــلآ محتــار في وصفك
ماذا أقول أمام هذا التألق
فعلاً كلمات جميله جداً .. فى منتهى الروعه والجمال
كفايه مشاعرك الصادقه التى دائماً تعودنا عليها
كفايه أحاسيس الحب منك الصادقه
كفايه هذه الهمسات الرقيقه الى تمتعنا بها
كفايه الرومانسيه فى حروفكِ
كفايه دائماً تعزف لنا أجمل ألحانك
ماذا أقول أيها الرائع الرقيق
أيها الطائر الذي يشدو بإجمل عباراته الساحره
فانت مبدع ورائع ورقي وقوي العاطفه
فأنا لم انتهي هنــا..بل هو توقف لكي اجمع انفاسي
تدري افضل الانسحــاب بهدوء.عجزت وعجز القلم
ان يكمل المشــوار.لا حول ولا قوة لنا امام سموك.
ولكن تأكد ستجدني في كل ابداع لك
ارقى واعذب التحايا مني اليك

وأبقى ،

صغُيرك الذي ينتهلُ من فيوضك ،،،

وينعمُ بدفئك ،،،

ويغفو ، على امنيات ،

أن يراك في كل مرة ،

تُضيء الدرب ،،،

وتأخذُ باليد ،،،

وتتكرم ،

أن يغُمرني جودك ،،،

محمد ،،،

تواقٌ على الدوام ،

لرؤياك ،،،

ومشتاقٌ بجنون ،

لهطولك ،،،


لروحك الطاهرة ،