الفضلُ يعودُ للجروح التي زرعت سياجها حولَ روحي
والتي طالماَ تُكررُ فيَّ هذا النوع من الحرث إلا أنّي أراني بعدَ ذلكَ رهن الحزن
فانا هنا من أطلبُ منكم المعذرة ، لما قذفتهُ عليكم من أحزاني
براءة من الحب ..أشكرك بعنف على هذا الإطراء
فالجمالُ يكتمل بحضورِ أمثالك لا حرمنا الله منك
تحياتي الخاالصة