وتظل حكاية
تجرجر من خلفها ألف حكاية
في حين ننعم بنعاس ٍمن اللذة
إلا أنه يبقى مزيج ٌفائض من الحزن
يعتم لون الصفحة
بكاء
لم أقابل احدا ًيجيد التعمق في أحضان الحزن غيرك..
ترى لما كتاباتك تكللها الأحزان كما يكلل الملوك بالتيجان؟؟
أسمح لضيفتك الثقيلة تطفلها على صفحاتك
واغفر لها
خدش جمال هذه الصفحة بكل براءة
ولكنها ليست فقط تساؤلاتي بل هي تساؤلات البقية...
<<عجباً للحروف كيف تلاقي حتوفها بكل تلذذٍ على يد شهوات ِقلمك>>
تحياتي لكل حرفٍ هنا
تحياتي..