هذه أول محاولة شعرية لي
وهي وليدة اللحظة بين يدي صديقتي
وهي كذلك بين أيديكم الآن
أتمنى أن تنال رضاكم
أنتظر آراءكم و نقدكم
ألا ليتَ قلبي يُخبرُ ساكنيهِ بأنَّ لهمْ
من دمعِ المقلتينِ حظاً و نصيبا
ألا ليته حين يلقاهمْ يَبُوحُ لهمْ
بأنهم قد أشبعوهُ حرقاً و تعذيبا
و ياليتهم حين يبكي لفرقتهمْ
يَعُونَ له أنيناً و نحيبا
ولكن ما أقولُ و قد عزَّ اللقاءُ بهمْ
وحين اللقا التقينا غريباً و غريبا
تحياتي ....
رحيل القلب
المفضلات